3 وَ الْمُلُوكْ يَجُوا لَيْهَا مِثِلْ رُعْيَانْ بِغَنَمْهُمْ وَ حَوَالَيْهَا، يُطُقُّوا خِيَمْ مُعَسْكَرْهُمْ وَ يِلْقَاسَمَوْهَا وَ أَيِّ وَاحِدْ يَلْقَى قِسِمْ.
وَكِتْ وَاحِدْ يَجِي لَيْكِ وَ عَسْكَرْ عَدُوكِ يَجُوا وَ يَنْكُتُوا خَنَادِقْهُمْ وَ يِحَوُّقُوكِ وَ يِسِدُّوا كُلَّ دُرُوبْكِ.
يَا مَلِكْ بَلَدْ أَشُورْ، فُرَّاسَكْ سَكَتَوْا وَ مَسَائِيلَكْ الْمِثِلْ رُعْيَانْ مَاتَوْا. وَ شَعَبَكْ شَتَّوْا فِي الْجِبَالْ مِثِلْ الْغَنَمْ وَ مَا فِي رَاعِي الْيِلِمُّهُمْ.
وَ كُبَارَاتْ الْعَدُو جَوْا دَمَّرَوْا بَلَدِي مِثِلْ رُعْيَانْ بِمَالْهُمْ يِدَمُّرُوا جِنَيْنِتِي هَنَا الْعِنَبْ. وَ فَجَّقَوْهَا وَ سَوَّوْهَا صَحَرَاء خَرَابْ، هِي الْأَوَّلْ مِثِلْ زَرْعِي الْجَمِيلْ.
وَ اللّٰهْ رَسَّلْ ضِدّ يَهُويَقِمْ نَهَّابِينْ مِنْ بَلَدْ بَابِلْ وَ بَلَدْ أَرَامْ وَ بَلَدْ مُوَابْ وَ بَنِي عَمُّونْ أَشَانْ يِدَمُّرُوا بَلَدْ يَهُوذَا. وَ دَا حَسَبْ كَلَامْ اللّٰهْ الْقَالَهْ بِوَاسِطَةْ عَبِيدَهْ الْأَنْبِيَاء.