30 وَ دَاهُو كَلَامْ اللّٰهْ: «أَنَا نَعَرِفْ كَدَرْ هِي تَرْفَعْ رَاسْهَا وَ لَاكِنْ هِي تِفَاشِرْ سَاكِتْ فِي الرِّيحْ وَ كُلُوفِيِّتْهَا كُلَ بَلَا فَايْدَةْ.»
وَ نِجِيبْ الْحَرِبْ ضِدّ الْيِحَجُّوا بَلَا فَايْدَةْ وَ يِكَلُّمُوا مِثِلْ مُشَوْطِنِينْ. وَ نِجِيبْ الْحَرِبْ ضِدّ الْفُرَّاسْ وَ يَبْقَوْا مُبَرْجَلِينْ.
وَ لَاكِنْ إِشَعْيَا قَالْ: «أَنِحْنَ سِمِعْنَا بِالْإِسْتِكْبَارْ الشَّدِيدْ هَنَا مُوَابْ وَ فَشَارْهَا وَ إِسْتِكْبَارْهَا وَ غَضَبْهَا الْمَا عِنْدَهْ أَسَاسْ وَ فَشَارْهَا الْمَا عِنْدَهْ مَعَنَى.
كُلَّ الْحِكْمَةْ وَ الْوَصِيَّةْ وَ الْفِهِمْ الْإِنْسَانِي مَا عِنْدَهْ قِيمَةْ قِدَّامْ اللّٰهْ.
اللّٰهْ نَقَضْ قَرَارْ الْأُمَمْ وَ فَشَّلْ خِطَّةْ الشُّعُوبْ.
أَشَانْ الْعَظَمَةْ مَا تَجِي مِنْ الصَّبَاحْ وَ لَا مِنْ الْغَرِبْ وَ لَا مِنْ الصَّحَرَاء.