1 وَ اللّٰهْ حَجَّى لِلنَّبِي إِرْمِيَا كَلَامْ بُخُصّ الْأُمَمْ.
وَ أَعَرِفْ كَدَرْ الْيَوْم نَنْطِيكْ سُلْطَةْ فِي الْأُمَمْ وَ الْمَمَالِكْ. وَ دَا لِتَمْرُقْ وَ تَرْمِي وَ تِدَمِّرْ وَ تَخْرِبْ وَاحِدِينْ. وَ لَاكِنْ تَبْنِي وَ تِثَبِّتْ آخَرِينْ.»
وَ اللّٰهْ، هُو رَبّ الْيَهُودْ وِحَيْدهُمْ وَلَّا؟ وَ النَّاسْ الْآخَرِينْ هُو مَا رَبُّهُمْ وَلَّا؟ أَكِيدْ، هُو رَبّ كُلَّ الْأُمَمْ.
مَجْد اللّٰهْ رَسَّلَانِي أَنَا زَكَرِيَّا ضِدّ الْأُمَمْ النَّهَبَوْكُو وَ دَاهُو اللّٰهْ الْقَادِرْ قَالْ: «أَيِّ نَادُمْ الْيِلَمِّسْكُو دَا مِثِلْ لِمِسْ وَلْد عَيْنِي.
مُدَمِّرْ الْأُمَمْ شَالْ الدَّرِبْ، الْعَدُو مَرَقْ مِنْ بَكَانَهْ مِثِلْ دُودْ مَرَقْ مِنْ نُقُرْتَهْ. هُو يَجِي وَ يَخْرِبْ بَلَدْكُو وَ مُدُنْكُو يَبْقَوْا فَاضِيِينْ مِنْ سُكَّانْهُمْ.
وَ وَكِتْ نِشِيفْهُمْ مِنْ رَاسْ الْحَجَرْ وَ وَكِتْ نِرَاقِبْهُمْ مِنْ رَاسْ الْجَبَلْ، أَنَا نِشِيفْهُمْ شَعَبْ يَسْكُنْ مَعْزُولْ وَ مَا مَحْسُوبِينْ مَعَ بَاقِي الْأُمَمْ.
وَ مِنْهُمْ هُمَّنْ بَسْ مَرَقَوْا النَّاسْ السَّاكْنِينْ فِي خَشُمْ الْبُحُورْ. وَ هُمَّنْ شَتَّتَوْا فِي بُلْدَانْهُمْ عَلَيْ حَسَبْ لُغَّاتْهُمْ وَ قَبَايِلْهُمْ وَ أُمَمْهُمْ.
وَ هُو يَجِي يِحَارِبْ بَلَدْ مَصِرْ. وَ الْوَاجِبْ لَيَّهْ الْمَوْت، يَكْتُلُوهْ وَ الْوَاجِبْ لَيَّهْ الْعُبُودِيَّةْ، يِعَبُّدُوهْ وَ الْوَاجِبْ لَيَّهْ ضَرِبِينْ السَّيْف، يَضُرْبُوهْ.
وَ فِي يَوْم 12 هَنَا الشَّهَرْ الْعَاشِرْ فِي السَّنَةْ الْعَاشِرْ مِنْ وَدَّوْنَا فِي الْغُرْبَةْ، اللّٰهْ حَجَّى لَيِّ وَ قَالْ:
وَ اللّٰهْ حَجَّى لَيِّ وَ قَالْ:
وَ فِي الْيَوْم الْأَوَّلْ هَنَا الشَّهَرْ التَّالِتْ فِي سَنِةْ 11 مِنْ وَدَّوْنَا فِي الْغُرْبَةْ، اللّٰهْ حَجَّى لَيِّ وَ قَالْ:
فِي الْيَوْم الْأَوَّلْ هَنَا شَهْرِي 12 فِي سَنِةْ 12 مِنْ وَدَّوْنَا فِي الْغُرْبَةْ، اللّٰهْ حَجَّى لَيِّ وَ قَالْ:
وَ بَيْدَا، يَمْرُقْ سَيْفَهْ مِنْ بَيْتَهْ وَ يَكْتُلْ الْأُمَمْ بَلَا مَحَنَّةْ إِلَى الْأَبَدْ.