وَ هَسَّعْ دَا، مِنْ فَضْلَكْ يَا سِيدِي، أَسْمَعْ كَلَامِي أَنَا عَبْدَكْ. كَنْ اللّٰهْ بَسْ لَزَّاكْ أَشَانْ تِطَارِدْنِي، وَاجِبْ أَنَا نِقَدِّمْ لَيَّهْ ضَحِيَّةْ. لَاكِنْ كَنْ مِنْ نَاسْ بَسْ، خَلِّي اللّٰهْ يَلْعَنْهُمْ! أَشَانْ الْيَوْم هُمَّنْ طَرَدَوْنِي مِنْ الْبَلَدْ الْأَنْطَاهَا اللّٰهْ وَرَثَةْ لِشَعَبَهْ وَ دَا مِثِلْ هُمَّنْ قَالَوْا لَيِّ: ‹أَمْشِي وَ أَعَبُدْ إِلٰـهَاتْ آخَرِينْ.›
