1 وَ إِرْمِيَا كَمَّلْ مِنْ كَلَامَهْ لِكُلَّ الشَّعَبْ وَ دَا كُلَّ كَلَامْ اللّٰهْ إِلٰـهُّمْ الْكَلَّفَهْ لِيُقُولَهْ لَيْهُمْ.
وَ وَكِتْ إِرْمِيَا كَمَّلْ كَلَامْ اللّٰهْ الْهُو أَمَرَهْ لِيُقُولَهْ لِكُلَّ الشَّعَبْ، طَوَّالِي رُجَالْ الدِّينْ وَ الْأَنْبِيَاء كَرَبَوْه وَ قَالَوْا لَيَّهْ: «إِنْتَ فَتَّشْت مَوْتَكْ!
وَكِتْ تِكَمِّلْ مِنْ قِرَايِةْ الْكِتَابْ دَا، أَرْبُطْ فَوْقَهْ حَجَرْ وَ أَرْمِيهْ فِي لُبّ بَحَرْ الْفُرَاتْ.
وَ بِسَبَبْ دَا، أَعَرْفُوا تَمَامْ كَدَرْ إِنْتُو تُمُوتُوا بِالْحَرِبْ وَ الْجُوعْ وَ الْوَبَاءْ فِي الْبَكَانْ الْإِنْتُو دَوَّرْتُوا تَمْشُوا تَسْكُنُوا فَوْقَهْ.»
أَنَا بَلَّغْت لَيْكُو هَدَفْ اللّٰهْ كُلَّ كَيْ وَ مَا لَبَّدْت مِنْكُو شَيّءْ وَاحِدْ.
«أَمْشُوا أَنْدَسَّوْا فِي بَيْت اللّٰهْ وَ بَلُّغُوا لِلنَّاسْ كُلَّ كَلَامْ الْبِشَارَةْ التِّوَدِّيهُمْ لِلْحَيَاةْ الْجَدِيدَةْ دِي.»
وَ عَلُّمُوهُمْ أَشَانْ يِسَوُّوا كُلَّ شَيّءْ الْأَنَا وَصَّيْتكُو بَيَّهْ. وَ خَلَاصْ أَنَا قَاعِدْ مَعَاكُو كُلَّ يَوْم لَحَدِّي كُمَالَةْ الدُّنْيَا.»
وَ دَاهُو اللّٰهْ قَالْ لَيَّهْ: «أَمْشِي أَقِيفْ فِي فَضَايَةْ بَيْت اللّٰهْ وَ حَجِّي لِلنَّاسْ الْيَجُوا مِنْ حِلَّالْ بَلَدْ يَهُوذَا لِيَعَبُدُوا فِي بَيْت اللّٰهْ. وَ حَجِّي لَيْهُمْ كُلَّ الْكَلَامْ الْأَنَا أَمَرْتَكْ لِتُقُولَهْ لَيْهُمْ، مَا تَنْقُصْ مِنَّهْ شَيّءْ.
«وَ لَاكِنْ إِنْتَ، يَا إِرْمِيَا! أَرْبُطْ صُلْبَكْ! قُمّ وَ بَلِّغْ لَيْهُمْ بِكُلَّ شَيّءْ النَّامُرَكْ بَيَّهْ. وَ مَا تَخَافْ مِنْهُمْ. كَنْ خُفْت، أَنَا نِخَوِّفَكْ زِيَادَةْ قِدَّامْهُمْ.
وَ اللّٰهْ قَالْ لَيِّ: «مَا تُقُولْ إِنْتَ صَغَيَّرْ. أَمْشِي فِي أَيِّ بَكَانْ النِّرَسِّلَكْ فَوْقَهْ وَ كُلَّ شَيّءْ النُّقُولَهْ لَيْك، قُولَهْ.
وَ صَمُوِيلْ حَجَّى لِبَنِي إِسْرَائِيلْ الطَّلَبَوْا مِنَّهْ مَلِكْ بِكُلَّ الْكَلَامْ الْقَالَهْ لَيَّهْ اللّٰهْ.
خَلَاصْ، مُوسَى قَبَّلْ كَلَّمْ الشَّعَبْ بِكُلَّ كَلَامْ اللّٰهْ وَ قَوَانِينَهْ. وَ كُلَّ الشَّعَبْ رَدَّوْا لَيَّهْ بِحِسّ وَاحِدْ وَ قَالَوْا: «أَنِحْنَ نِسَوُّوا كُلَّ شَيّءْ حَسَبْ كَلَامْ اللّٰهْ.»
وَ لُوطْ مَشَى لِقِي نُسْبَانَهْ الْيِدَوْرُوا يَاخُدُوا بَنَاتَهْ وَ قَالْ لَيْهُمْ: «يَلَّا! قُمُّوا أَمُرْقُوا مِنْ هِنِي! أَشَانْ اللّٰهْ يِدَوْر يِدَمِّرْ الْمَدِينَةْ دِي.» لَاكِنْ هُمَّنْ شَافَوْا كَلَامَهْ مِثِلْ لِعِبْ سَاكِتْ.
النَّاسْ دَوْل كَدَبَوْا اللّٰهْ وَ قَالَوْا: «هُو مَا يَقْدَرْ يِسَوِّي شَيّءْ. وَ الْفَسَالَةْ كُلَ مَا تَجِي فَوْقنَا، وَ لَا دُوَاسْ وَ لَا جُوعْ.
وَ دَاهُو الْيَوْم، أَنَا قُلْت الْكَلَامْ الْهُو رَدَّهْ لَيْكُو. وَ لَاكِنْ إِنْتُو مَا سِمِعْتُوا كَلَامْ اللّٰهْ إِلٰـهْكُو وَ لَا كُلَّ الْكَلَامْ الْكَلَّفَانِي لِنُقُولَهْ لَيْكُو.