17 وَ لَاكِنْ فِي الْيَوْم دَا، أَنَا نِنَجِّيكْ وَ إِنْتَ مَا يِسَلُّمُوكْ لِلنَّاسْ الْإِنْتَ تَخَافْ مِنْهُمْ. وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.
فِي يَوْم الضِّيقَةْ، نَادُونِي وَ خَلَاصْ، أَنَا نِنَجِّيكُو وَ إِنْتُو تِمَجُّدُونِي.»
هُمَّنْ يِحَارُبُوكْ وَ لَاكِنْ مَا يِسَوُّوا لَيْك شَيّءْ أَشَانْ أَنَا نُكُونْ مَعَاكْ وَ نَحْمِيكْ.» وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.
وَ دَاوُدْ قَالْ لِقَادْ: «أَنَا أَضَّايَقْت مَرَّةْ وَاحِدْ! خَلِّي نَقَعْ فِي إِيدْ اللّٰهْ أَشَانْ رَحْمَتَهْ وَسِيعَةْ. وَ خَلِّي مَا نَقَعْ فِي إِيدْ إِنْسَانْ.»
«يَا سِيدِي الْمَلِكْ! النَّاسْ دَوْل سَوَّوْا الْفَسِلْ لِلنَّبِي إِرْمِيَا وَكِتْ زَقَلَوْه فِي النُّقْرَةْ. وَ فِي النُّقْرَةْ دِي أَكُونْ هُو يُمُوتْ بِالْجُوعْ أَشَانْ هَسَّعْ فِي الْمَدِينَةْ دِي كُلَ، مَا فِي خُبْزَةْ.»
وَ بَعَدْ دَا، اللّٰهْ حَجَّى لِأَبْرَامْ فِي رُؤْيَةْ وَ قَالْ لَيَّهْ: «أَبْرَامْ! مَا تَخَافْ. أَنَا قَاعِدْ مَعَاكْ. أَنَا دَرَقَتَكْ. وَ نَنْطِيكْ أَجُرْ كَبِيرْ بِلْحَيْن.»
وَ الْمَلِكْ يُقُولْ لَيْهُمْ: ‹نُقُولْ لَيْكُو الْحَقّ، كَنْ سَوَّيْتُوا شَيّءْ مِثِلْ دَا لِوَاحِدْ مِنْ أَخْوَانِي الصُّغَارْ دَوْل، دَا مِثِلْ سَوَّيْتُوهْ لَيِّ أَنَا.›
وَ خَلَاصْ، الْمَلِكْ أَمَرْ وَ جَابَوْا دَنْيَالْ وَ رَمَوْه فِي نُقْرَةْ الدِّيدَانْ. وَ الْمَلِكْ قَالْ لِدَنْيَالْ: «خَلِّي إِلٰـهَكْ الْقَاعِدْ تَعَبُدَهْ دَايْماً دَا، يِنَجِّيكْ!»
وَ يَوْم وَاحِدْ، كُبَارَاتْ وَاحِدِينْ سِمْعَوْا الْكَلَامْ الْقَاعِدْ يُقُولَهْ إِرْمِيَا لِكُلَّ الشَّعَبْ وَ هُمَّنْ شَفَطْيَا وِلَيْد مَتَّانْ وَ قَدَالْيَا وِلَيْد فَشْحُورْ وَ يَهُوكَلْ وِلَيْد شَلَمْيَا وَ فَشْحُورْ وِلَيْد مَلْكِيَّا. إِرْمِيَا قَالْ لِلشَّعَبْ:
وَ خَلَاصْ، إِلِيَاسْ رَدَّ لَيَّهْ وَ قَالْ: «نَحْلِفْ بِاللّٰهْ الْحَيّ الْقَادِرْ الْأَنَا قَاعِدْ نَعَبُدَهْ وَ نِأَكِّدْ لَيْك كَدَرْ الْيَوْم بَسْ نَمْشِي نِقَابِلْ أَخَابْ.»
وَ عُبَدْيَا مَشَى لِحِقَهْ لِأَخَابْ وَ خَبَّرَهْ. وَ أَخَابْ مَشَى أَشَانْ يِقَابِلْ إِلِيَاسْ.
وَ سِيدَهْ رَدَّ لَيَّهْ وَ قَالْ: «مَا تَخَافْ! أَشَانْ هُمَّنْ الْقَاعِدِينْ مَعَانَا كَتِيرِينْ زِيَادَةْ مِنْ الْقَاعِدِينْ مَعَاهُمْ.»