12 «شِيلْ إِرْمِيَا دَا مَعَاكْ وَ فَكِّرْ فَوْقَهْ عَدِيلْ. مَا تِسَوِّي لَيَّهْ أَيِّ شَيّءْ فَسِلْ وَ سَوِّي لَيَّهْ الْيِدَوْرَهْ.»
وَكِتْ اللّٰهْ يَرْضَى بِعَمَلْ الْإِنْسَانْ، يِسَهِّلْ لَيَّهْ السَّلَامْ مَعَ الْعُدْوَانْ.
وَ هَسَّعْ، دَاهُو أَنَا فَكَّيْت مِنَّكْ الْجَنَازِيرْ وَ خَلَّيْتَكْ. كَنْ إِنْتَ تِدَوْر تَمْشِي مَعَايِ فِي بَابِلْ، تَعَالْ أَنَا نِشِيلْ مَسْؤُولِيّتَكْ. وَ كَنْ مَا تِدَوْر تَمْشِي مَعَايِ فِي بَابِلْ، خَلَاصْ أَمْشِي فِي أَيِّ بَكَانْ التِّدَوْرَهْ وَ الْيَعَجِبَكْ فِي الْبَلَدْ دِي.»
قَلِبْ الْمَلِكْ مِثِلْ أَلْمِي الْجَارِي، هُو تِحِتْ مُرَاقَبَةْ اللّٰهْ وَ اللّٰهْ يِوَدِّيهْ فِي أَيِّ بَكَانْ الْيِدَوْرَهْ.
وَ نَجَّاهْ مِنْ كُلَّ التَّعَبْ الْجَاءْ فَوْقَهْ. وَ اللّٰهْ أَنْطَاهْ رَحْمَةْ وَ حِكْمَةْ أَشَانْ لِقِي رِضَى مِنْ فِرْعَوْن مَلِكْ مَصِرْ. وَ بَيْدَا، فِرْعَوْن دَرَّجْ يُوسُفْ حَاكِمْ فِي مَصِرْ وَ كَلَّفَهْ بِمَسْؤُولِيَّةْ كُلَّ بَيْتَهْ.
وَ كَنْ عَدُوهُمْ يِوَدِّيهُمْ عَبِيدْ كُلَ، أَنَا نَامُرْ يَكْتُلْهُمْ كُلُّهُمْ بِالْسَّيْف. وَ أَنَا قَاعِدْ نِرَاقِبْ فَوْقهُمْ وَ دَا مَا لِلْخَيْر لَاكِنْ لِلشَّرّ.»
وَ أَنَا نِرَاقِبْهُمْ بِرَحْمَةْ لَحَدِّي نِقَبِّلْهُمْ فِي بَلَدْهُمْ وَ نَبْنِيهُمْ مِثِلْ بَيْت وَ أَبَداً مَا نَخْرِبْهُمْ. وَ نِثَبِّتْهُمْ وَ أَبَداً مَا نَمْرُقْهُمْ.
مَا تُخُطّ عَقْلَكْ فِي الْمَالْ، هُو مَا دَايِمْ. هُو يِسَوِّي جَنَاحَيْ مِثِلْ الصَّقُرْ، يِطِيرْ وَ يَمْشِي يِخَلِّيكْ.
أَنَا نِنَجِّيكْ مِنْ إِيدْ الْفَسْلِينْ وَ نَفْدَاكْ مِنْ إِيدْ سِيَادْ الْعُنُفْ.»
وَ خَلَاصْ، نَبُوزَرَدَانْ كَبِيرْ الْحُرَّاسْ وَ نَبُوشَزْبَانْ كَبِيرْ الْمَسَائِيلْ وَ نِرْقَلْ شَرَاصَرْ كَبِيرْ الْقُيَّادْ وَ كُلَّ قُيَّادْ مَلِكْ بَابِلْ
وَ اللّٰهْ قَالْ: «أَكِيدْ أَنَا نِنَجِّيكْ لِلْخَيْر. وَ أَكِيدْ أَنَا نِجِيبْ لَيْك عُدْوَانَكْ يَشْحَدَوْك فِي وَكْت التَّعَبْ وَ الضِّيقَةْ.