21 وَ لَاكِنْ كَنْ أَبَيْت مَا تِسَلِّمْ نَفْسَكْ لِلْبَابِلِيِّينْ، دَاهُو الشَّيّءْ الْاللّٰهْ وَصَّفَانِي لَيَّهْ.
وَ إِنْتَ قُولْ لَيْهُمْ كَلَامِي كَنْ يَسْمَعَوْه وَلَّا مَا يَسْمَعَوْه كُلَ أَشَانْ هُمَّنْ عَاصِيِينْ.
أَنْقَرْعُوا! مَا تَابَوْا الْيِكَلِّمْ لَيْكُو. أَشَانْ كَنْ نَاسْ الزَّمَانْ مَا نِجَوْا وَكِتْ أَبَوْا مَا تَابَعَوْا كَلَامْ مُوسَى الْحَذَّرْهُمْ فِي الْأَرْض، كِكَّيْف أَنِحْنَ نَنْجَوْا كَنْ نَابَوْا كَلَامْ الْيِحَذِّرْنَا مِنْ السَّمَاءْ؟
لَاكِنْ الْيَهُودْ أَبَوْا مَا دَوَّرَوْا شَهَادْتَهْ وَ بَدَوْا يِعَيُّرُوهْ. وَ بُولُسْ حَتَّ خَلَقَهْ مِنْهُمْ وَ قَالْ: «إِنْتُو مَسْؤُولِينْ مِنْ الْيَجِي فَوْقكُو. أَنَا بَرِي مِنْكُو. مِنْ الْيَوْم نِبَلِّغْ الْبِشَارَةْ لِلنَّاسْ الْمَا يَهُودْ.»
وَ لَاكِنْ أَعَرْفُوا عَدِيلْ كَنْ كَتَلْتُونِي دَا، تِشِيلُوا لَيْكُو دِمَّةْ بَرِي فِي رَاسْكُو، إِنْتُو وَ الْمَدِينَةْ دِي وَ سُكَّانْهَا كُلَ. وَ بِالصَّحِيحْ، اللّٰهْ بَسْ رَسَّلَانِي لِنُقُولْ الْكَلَامْ دَا لِتَسْمَعَوْه.»
يَا اللّٰهْ، إِنْتَ مَا قَاعِدْ تِرَاقِبْ الصَّحِيحْ وَلَّا؟ إِنْتَ كَمَّلْتُهُمْ وَ لَاكِنْ هُمَّنْ مَا لَمَّاهُمْ. إِنْتَ ضَرَبْتُهُمْ وَ لَاكِنْ هُمَّنْ يَابَوْا الْأَدَبْ. هُمَّنْ يِقَوُّوا رُوسَيْهُمْ زِيَادَةْ مِنْ الْحَجَرْ وَ يَابَوْا مَا يِقَبُّلُوا لَيْك.
هَلْ حَسَبْ فِكْرَكْ إِنْتَ بَسْ، الرَّبّ يِعَاقِبْ النَّادُمْ دَا؟ هَلْ الرَّبّ يِكَافِيكْ حَسَبْ فِكْرَكْ، وَكِتْ إِنْتَ أَبَيْت مَا تُتُوبْ؟ إِنْتَ بَسْ وَاجِبْ تَعَزِلْ، مَا أَنَا! وَ التَّعَرْفَهْ، قُولَهْ!
وَ كَنْ هُو بَسْ قَرَّرْ، يَاتُو يَقْدَرْ يِفَشِّلَهْ؟ أَيْوَى، الْهُو يِدَوْرَهْ، يِحَقِّقَهْ.
‹كَنْ بَلَاقْ يَنْطِينِي كُلَّ الْفُضَّةْ وَ الدَّهَبْ الْفِي بَيْتَهْ كُلَ، أَنَا مَا نَقْدَرْ نِسَوِّي شَيّءْ ضِدّ أَمُرْ اللّٰهْ وَ أَنَا بِنَفْسِي مَا نَقْدَرْ نِسَوِّي خَيْر وَ لَا شَرّ. أَنَا نُقُولْ إِلَّا الْكَلَامْ الْاللّٰهْ قَالَهْ بَسْ.›»
وَ اللّٰهْ قَالْ لِمُوسَى: «لِمَتَى تَابَوْا مَا تِطَبُّقُوا قَوَانِينِي وَ وَصِيَّاتِي؟
وَ إِرْمِيَا رَدَّ لَيَّهْ وَ قَالْ: «الْبَابِلِيِّينْ مَا يِسَلُّمُوكْ لَيْهُمْ. يَا الْمَلِكْ! أَسْمَعْ كُلَّ كَلَامْ اللّٰهْ الْقَاعِدْ نُقُولَهْ لَيْك! وَ بَيْدَا، إِنْتَ تُكُونْ بِخَيْر وَ حَيَاتَكْ كُلَ تَنْجَى.
«كُلَّ الْعَوِينْ الْفَضَّلَنْ فِي قَصِرْ مَلِكْ يَهُوذَا يِوَدُّوهِنْ لِقُيَّادْ مَلِكْ بَابِلْ. وَ هِنَّ يِغَنَّنْ فَوْقَكْ وَ يُقُولَنْ: ‹مُسْتَشَارِينَكْ الْآمَنْتُهُمْ خَانَوْك لَحَدِّي هَزَمَوْك وَ وَكِتْ رِجِلَيْنَكْ دَخَلَوْا فِي الطِّينَةْ، خَلَّوْك.›
وَ هُو سَوَّى الْفَسَالَةْ قِدَّامْ اللّٰهْ إِلٰـهَهْ. وَ أَبَى مَا يِمَسْكِنْ نَفْسَهْ قِدَّامْ النَّبِي إِرْمِيَا وَكِتْ هُو قَاعِدْ يِحَجِّي لَيَّهْ بِكَلَامْ جَايِ مِنْ اللّٰهْ.