12 إِرْمِيَا دَوَّرْ يَمْرُقْ مِنْ مَدِينَةْ الْقُدُسْ لِيَمْشِي أَرْض قَبِيلَةْ بَنْيَامِينْ. وَ هِنَاكْ يَلْقَى أَرْض وَرَثَتَهْ فِي أُسُطْ عَايِلْتَهْ.
دَاهُو كَلَامْ إِرْمِيَا وِلَيْد حِلْقِيَّا وَاحِدْ مِنْ رُجَالْ الدِّينْ السَّاكْنِينْ فِي حِلَّةْ عَنَتُوتْ، فِي أَرْض قَبِيلَةْ بَنْيَامِينْ.
أَنْقَرْعُوا مِنْ أَيِّ شَيّءْ فَسِلْ.
وَ وَكِتْ يِتَعُّبُوكُو فِي حِلَّةْ وَاحِدَةْ، أَجْرُوا فِي حِلَّةْ آخَرَةْ. نُقُولْ لَيْكُو الْحَقّ، مَا تَقْدَرَوْا تِكَمُّلُوا عَمَلْكُو فِي حِلَّالْ إِسْرَائِيلْ قُبَّالْ إِبْن الْإِنْسَانْ مَا يَجِي».
وَ أَنَا كَمَانْ قُلْت لَيَّهْ: «كَبِيرْ الشَّعَبْ مِثْلِي أَنَا دَا يَقْدَرْ يِعَرِّدْ وَلَّا؟ وَ أَنَا مَا مِنْ ذُرِّيَّةْ رُجَالْ الدِّينْ. كَنْ نَدْخُلْ دَاخَلْ فِي بَيْت اللّٰهْ، مَا نُمُوتْ وَلَّا؟ لَا، مَا نَدْخُلْ!»
وَ مِنْ أَرْض قَبِيلَةْ بَنْيَامِينْ كَمَانْ، شَالَوْا قَبَعْ وَ عَلَمَاتْ وَ عَنَتُوتْ وَ أَنْطَوْهُمْ لِذُرِّيَّةْ هَارُونْ. وَ كُلَّ عَدَدْ مُدُنْهُمْ 13 مَدِينَةْ بِبَكَانَاتْهُمْ هَنَا السَّرْحَةْ وَ مُقَسَّمْ عَلَيْ حَسَبْ خُشُومْ بُيُوتْهُمْ.
وَ وَكِتْ إِلِيَاسْ وِصِلْ هِنَاكْ، دَخَلْ فِي كَرْكُورْ وَ رَقَدْ فِي الْبَكَانْ دَا لَيْلَةْ وَاحِدَةْ. وَ لَاكِنْ اللّٰهْ حَجَّى لَيَّهْ وَ قَالْ: «يَا إِلِيَاسْ، إِنْتَ قَاعِدْ تِسَوِّي شُنُو هِنِي؟»
وَ مِنْ سِمِعْ الْكَلَامْ دَا، إِلِيَاسْ عَرَّدْ لِيِنَجِّي نَفْسَهْ. وَ قَمَّ مَشَى بِيرْ سَبْعَةْ فِي بَلَدْ يَهُوذَا وَ خَلَّى خَدَّامَهْ هِنَاكْ.
وَ وَكِتْ دَيْش الْبَابِلِيِّينْ بَعَّدْ مِنْ مَدِينَةْ الْقُدُسْ بِسَبَبْ دَيْش فِرْعَوْن،
أَيْوَى! نِعَرِّدْ بَعِيدْ وَ نَسْكُنْ فِي الْكَدَادَةْ. وَقْفَةْ.