19 وَ الْكُبَارَاتْ قَالَوْا لِبَرُوكْ: «أَمْشُوا أَلَّبَّدَوْا إِنْتَ وَ إِرْمِيَا. خَلِّي نَادُمْ مَا يَعَرِفْ بَكَانْكُو.»
«قُمّ مِنْ هِنِي وَ أَمْشِي عَلَيْ صَبَاحْ وَ أَلَّبَّدْ فِي وَادِي كَرِيتْ صَبَاحْ لِبَحَرْ الْأُرْدُنْ.
وَ الْمَلِكْ أَمَرْ يَرْحَمِيلْ مِنْ ذُرِّيَّةْ الْمَمْلَكَةْ وَ سَرَايَا وِلَيْد عَزْرِيِيلْ وَ شَلَمْيَا وِلَيْد عَبْدِيلْ لِيَكُرْبُوا بَرُوكْ الْكَاتِبْ وَ إِرْمِيَا النَّبِي. وَ لَاكِنْ اللّٰهْ لَبَّدَاهُمْ.
نَحْلِفْ بِاللّٰهْ الْحَيّ إِلٰـهَكْ وَ نِأَكِّدْ لَيْك كَدَرْ مَا فِي أُمَّةْ وَ لَا مَمْلَكَةْ السِّيدِي مَا رَسَّلْ نَاسْ لِيِفَتُّشُوكْ فَوْقهَا. وَ كَنْ نَاسْ الْأُمَّةْ دِي وَ الْمَمْلَكَةْ قَالَوْا مَا شَافَوْك، يَحَلُّفُوهُمْ لَحَدِّي يُقُولُوا مَا لِقَوْك.
وَ وَكِتْ إِزَبِيلْ مَرِةْ الْمَلِكْ أَخَابْ دَمَّرَتْ أَنْبِيَاء اللّٰهْ، عُبَدْيَا شَالْ مِنْهُمْ 100 وَ لَبَّدَاهُمْ فِي كَرَاكِيرْ. وَ قَسَّمَاهُمْ خَمْسِينْ خَمْسِينْ وَ عَيَّشَاهُمْ بِخُبْزَةْ وَ أَلْمِي.
وَ نَادَوْا الرُّسُلْ دَاخَلْ وَ فَرَشَوْهُمْ. وَ مَنَعَوْهُمْ مَا يِعَلُّمُوا النَّاسْ بِأُسُمْ عِيسَى بَتَّانْ وَ خَلَاصْ طَلَقَوْهُمْ.
وَ فِي الْوَكِتْ دَا، نَاسْ وَاحِدِينْ مِنْ الْفَرِيزِيِّينْ جَوْا لِعِيسَى وَ قَالَوْا: «يَلَّا، أَمْشِي مِنْ الْبَكَانْ دَا. هِرُودُسْ يِدَوْر يَكْتُلَكْ تَرَى!»
وَ خَلَاصْ، أَمَصْيَا قَالْ لِعَمُوسْ: «قُمّ، يَا شَوَّافِي! قَبِّلْ أَمْشِي لِبَلَدْ يَهُوذَا وَ هِنَاكْ أَبْقَى نَبِي وَ تَلْقَى رِزْقَكْ.
بِنَصُرْ الصَّالِحِينْ، النَّاسْ يَفْرَحَوْا وَ بِنَجَاحْ الْعَاصِيِينْ، النَّاسْ يِلَّبَّدَوْا.
وَ خَلَاصْ، اللّٰهْ غِضِبْ غَضَبْ شَدِيدْ ضِدّ أَمَصْيَا وَ رَسَّلْ لَيَّهْ نَبِي أَشَانْ يِحَجِّي لَيَّهْ. وَ النَّبِي قَالْ: «مَالَا إِنْتَ تَابَعْت الْإِلٰـهَاتْ الْمَا قِدْرَوْا نَجَّوْا شَعَبْهُمْ مِنْ إِيدَكْ؟»
وَ خَلَاصْ فِي الْبَكَانْ دَا، الْكُبَارَاتْ وَ كُلَّ الشَّعَبْ قَالَوْا لِرُجَالْ الدِّينْ وَ لِلْأَنْبِيَاء: «الرَّاجِلْ دَا مَا وَاجِبْ يَحْكُمُوا لَيَّهْ بِالْمَوْت أَشَانْ هُو حَجَّى لَيْنَا بِأُسُمْ اللّٰهْ إِلٰـهْنَا.»