4 يَا صِدْقِيَّا مَلِكْ يَهُوذَا، كَنْ تَسْمَعْ كَلَامِي أَنَا اللّٰهْ الْقُلْتَهْ لَيْك، إِنْتَ أَبَداً مَا تُمُوتْ فِي الْحَرِبْ.
يَا صِدْقِيَّا، إِنْتَ ذَاتَكْ مَا تَنْجَى مِنَّهْ، أَكِيدْ هُو يَكُرْبَكْ. وَ تِلْقَابَلَوْا مَعَ مَلِكْ بَابِلْ وِجِهْ بِوِجِهْ وَ تِحَجِّي مَعَايَهْ خَشُمْ بِخَشُمْ وَ يِوَدِّيكْ فِي بَابِلْ.
تُمُوتْ بِسَلَامْ. وَ مِثِلْ حَرَّقَوْا الْبَخُورْ فِي مَوْت جُدُودَكْ الْمُلُوكْ الْجَوْا قَبْلَكْ، إِنْتَ كُلَ يِحَرُّقُوهْ لَيْك. وَ يَبْكُوا لَيْك وَ يُقُولُوا: ”يَا خَسَارِتْنَا! سَيِّدْنَا مَاتْ!“ وَ دَا أَنَا بَسْ وَاعَدْتَكْ بَيَّهْ.›» وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.
وَ خَلَاصْ، مِيكَا قَالْ لَيَّهْ: «هَسَّعْ دَا، أَسْمَعَوْا كَلَامْ اللّٰهْ! أَنَا شِفْت اللّٰهْ قَاعِدْ فِي عَرْشَهْ وَ كُلَّ قُوَّاتْ السَّمَاءْ وَاقْفِينْ جَنْبَهْ بِنُصَّهْ الزَّيْنَايْ وَ الْإِسْرَايْ.
وَ أَنَا إِرْمِيَا قُلْت: «إِنْتُو ذُرِّيَّةْ يَعْقُوبْ مَعَ كُلَّ عَايِلَةْ بَنِي إِسْرَائِيلْ، أَسْمَعَوْا كَلَامْ اللّٰهْ.
أَمْشِي وَ أَقِيفْ فِي مَدَخَلْ بَيْت اللّٰهْ وَ قُولْ الْكَلَامْ دَا: «يَا نَاسْ يَهُوذَا التَّدْخُلُوا بِالْمَدَخَلْ دَا لِتَسْجُدُوا قِدَّامْ اللّٰهْ. إِنْتُو كُلُّكُو، أَسْمَعَوْا كَلَامْ اللّٰهْ.
وَ مَلِكْ بَابِلْ يِوَدِّيهْ لِصِدْقِيَّا فِي بَابِلْ وَ هُو يَقْعُدْ هِنَاكْ لَحَدِّي أَنَا نِفَكِّرْ فَوْقَهْ. وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ. وَ كَنْ تُقُمُّوا تِحَارُبُوا مَلِكْ بَابِلْ كُلَ، أَبَداً مَا تَقْدَرَوْا تِنَّصُرُوا.“›»
يَا بَنِي إِسْرَائِيلْ، أَسْمَعَوْا كَلَامْ اللّٰهْ! هُو قَالْ: «أَنَا اللّٰهْ نَشْكِي سُكَّانْ الْبَلَدْ دِي أَشَانْ مَا فِي أَمَانْ وَ مَا فِي رَحْمَةْ وَ مَا فِي مَعْرَفَةْ اللّٰهْ فِي الْبَلَدْ.