6 وَ إِرْمِيَا قَالْ: «اللّٰهْ حَجَّى لَيِّ وَ قَالْ:
وَ مَلِكْ بَابِلْ يِوَدِّيهْ لِصِدْقِيَّا فِي بَابِلْ وَ هُو يَقْعُدْ هِنَاكْ لَحَدِّي أَنَا نِفَكِّرْ فَوْقَهْ. وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ. وَ كَنْ تُقُمُّوا تِحَارُبُوا مَلِكْ بَابِلْ كُلَ، أَبَداً مَا تَقْدَرَوْا تِنَّصُرُوا.“›»
‹حَنَمِيلْ وِلَيْد عِمَّكْ شَلُّومْ يَجِي وَ يُقُولْ لَيْك كَيْ: ”أَشْرِي أَرْضِي الْقَاعِدَةْ فِي عَنَتُوتْ أَشَانْ إِنْتَ عِنْدَكْ حَقّ الْوَرَثَةْ.“›»
وَ قَالْ: «مَالَا سِيدِي الْمَلِكْ جَايِ بَكَانْ عَبْدَهْ؟» وَ دَاوُدْ رَدَّ لَيَّهْ وَ قَالْ: «أَنَا جِيتْ لِنَشْرِي مِنَّكْ الْمَدَقّ وَ نَبْنِي فَوْقَهْ مَدْبَحْ لِلّٰهْ أَشَانْ الْوَبَاءْ دَا يَقِيفْ مِنْ الشَّعَبْ.»