3 زَمَانْ، أَنَا اللّٰهْ بِنْت لَيْهُمْ وَ قُلْت: ‹أَنَا نِحِبُّكُو حُبّ أَبَدِي وَ بَيْدَا، نَرْحَمْكُو دَايْماً.›
لَاكِنْ رَحْمَةْ اللّٰهْ قَاعِدَةْ دَايْماً وَ إِلَى الْأَبَدْ فِي النَّاسْ الْيَخَافَوْا مِنَّهْ. وَ عَدَالْتَهْ لِعِيَالْ عِيَالْهُمْ،
أَنَا وَدَّيْتهُمْ بِطَرِيقَةْ إِنْسَانِيَّةْ وَ بِعَلَاقَةْ هِنْت مَحَبَّةْ. أَنَا بِقِيتْ لَيْهُمْ مِثِلْ الْيَحْضِنْ الصَّغِيرْ وَ يِلِمَّهْ فِي صَدْرَهْ. أَنَا مَدَّيْت إِيدِي وَ أَكَّلْتُهُمْ.
أَكِيدْ هُو يِحِبّ الشَّعَبْ وَ كُلَّ صَالِحِينَهْ فِي إِيدَيْنَهْ. وَ هُمَّنْ قَاعِدِينْ تِحْتَهْ وَ يَسْمَعَوْا تَعْلِيمَهْ.
أَنِحْنَ نِحِبُّوا اللّٰهْ أَشَانْ اللّٰهْ حَبَّانَا أَنِحْنَ مِنْ أَوَّلْ.
هُو نَجَّانَا وَ نَادَانَا أَشَانْ نَبْقَوْا نَاسْ خَاصِّينْ لَيَّهْ. وَ دَا مَا بِسَبَبْ أَيِّ عَمَلْ صَالِحْ الْأَنِحْنَ سَوَّيْنَاهْ لَاكِنْ بِسَبَبْ نِيّتَهْ وَ رَحْمَتَهْ. قُبَّالْ الدُّنْيَا مَا بَدَتْ، هُو عِنْدَهْ نِيَّةْ أَشَانْ يَنْطِينَا النِّعْمَةْ دِي فِي الْمَسِيحْ عِيسَى.
وَ النَّاسْ الْاللّٰهْ عَزَلَاهُمْ، هُو نَادَاهُمْ. وَ النَّاسْ النَّادَاهُمْ دَوْل، هُو سَوَّاهُمْ صَالِحِينْ. وَ السَّوَّاهُمْ صَالِحِينْ دَوْل، هُو أَنْطَاهُمْ مَجْدَهْ.
لَاكِنْ كَنْ لِبَنِي إِسْرَائِيلْ، اللّٰهْ يِنَجِّيهُمْ وَ النَّجَاةْ دِي إِلَى الْأَبَدْ. وَ بَتَّانْ إِنْتُو مَا تَبْقَوْا عَايْبِينْ وَ لَا خَجْلَانِينْ، دَايْماً وَ إِلَى الْأَبَدْ.
اللّٰهْ قَالْ: «أَنَا نِحِبُّكُو.» وَ لَاكِنْ إِنْتُو قُلْتُوا: «كِكَّيْف نَعَرْفُوا كَدَرْ إِنْتَ تِحِبِّنَا؟» وَ دَاهُو كَلَامْ اللّٰهْ: «صَحِيحْ، عِيسُو أَخُو جِدُّكُو يَعْقُوبْ. وَ لَاكِنْ أَنَا حَبَّيْت يَعْقُوبْ
وَ لِأَبَّهَاتْكُو بَسْ، اللّٰهْ عَزَلَاهُمْ لِيِحِبُّهُمْ. وَ بَعَدْهُمْ، حَبَّاكُو إِنْتُو ذُرِّيِّتْهُمْ وَ عَزَلَاكُو مِنْ أُسُطْ كُلَّ الشُّعُوبْ مِثِلْ إِنْتُو قَاعِدِينْ تِشِيفُوهْ الْيَوْم.
خَلِّي نَشْكُرُوا اللّٰهْ أَبُو رَبِّنَا عِيسَى الْمَسِيحْ! هُو رَحَمَانَا بِرَحْمَةْ كَبِيرَةْ الْبَيْهَا بِقِينَا مَوْلُودِينْ مِنْ جَدِيدْ بِسَبَبْ بُعَاثْ عِيسَى الْمَسِيحْ مِنْ أُسْط الْمَيْتِينْ. وَ بَيْدَا، عِنْدِنَا عَشَمْ مُؤَكَّدْ
شِيلْنِي مَعَاكْ. يَلَّا نَجْرُوا! يَا مَلِكِي، وَدِّينِي فِي غُرْفِتَكْ وَ هِنَاكْ، نَلْعَبَوْا وَ نَفْرَحَوْا سَوَا. وَ نِذَّكَّرَوْا حُبَّكْ الْحَلُو مِنْ عَصِيرْ الْعِنَبْ. الْبِحِبَّنَّكْ عِنْدِهِنْ حَقّ!
«وَكِتْ بَنِي إِسْرَائِيلْ مِثِلْ صَبِي، أَنَا حَبَّيْتَهْ وَ مِنْ مَصِرْ، أَنَا نَادَيْت إِبْنِي.
وَ مَا فِي شَبِيهْ لِلرَّبّ، هُو الْيَجِي يَفْزَعْكُو يَا إِسْرَائِيلْ. هُو رَاكِبْ فِي السَّمَاوَاتْ وَ بِعَظَمَتَهْ، فِي السَّحَابْ.
وَ دَا أَشَانْ هُو حَبَّ أَبَّهَاتْكُو وَ عَزَلْ ذُرِّيِّتْهُمْ الْبَعَدْهُمْ. وَ مَرَقَاكُو مِنْ بَلَدْ مَصِرْ بِقُدُرْتَهْ الْكَبِيرَةْ
بِوَاسِطَةْ كَلَامْ الْحَقّ، اللّٰهْ أَنْطَانَا الْحَيَاةْ الْجَدِيدَةْ بِنِيّتَهْ أَشَانْ أَنِحْنَ نَبْقَوْا مُهِمِّينْ مِنْ كُلَّ مَخْلُوقِينَهْ.
وَ الْكِتَابْ ذَاتَهْ بُقُولْ: <أَنَا حَبَّيْت يَعْقُوبْ وَ أَبَيْت عِيسُو.>
يَا اللّٰهْ! فَكِّرْ فِي رَحْمَتَكْ وَ خَيْرَكْ أَشَانْ هُمَّنْ قَاعِدِينْ دَايْماً.
بَارَكْ اللّٰهْ إِلٰـهَكْ الرِّضِي بَيْك وَ خَطَّاكْ فِي كُرْسِي الْمُلُكْ لِتَمْلُكْ فِي بَنِي إِسْرَائِيلْ أَشَانْ اللّٰهْ قَاعِدْ يِحِبّ بَنِي إِسْرَائِيلْ إِلَى الْأَبَدْ. وَ فِي شَانْ دَا بَسْ، هُو خَطَّاكْ مَلِكْ فَوْقهُمْ لِتَحْكِمْ بِالْحَقّ وَ الْعَدَالَةْ.»
أَشَانْ إِنْتَ مُهِمّ لَيِّ وَ إِنْتَ مُشَرَّفْ وَ أَنَا نِحِبَّكْ، نَنْطِي نَاسْ فِي بَدَلَكْ وَ شُعُوبْ فِي بَدَلْ حَيَاتَكْ.
وَ صَهْيُون قَالَتْ: «اللّٰهْ أَبَانِي أَيْوَى، الرَّبّ نِسِينِي.»