24 وَ غَضَبْ اللّٰهْ الْمُحْرِقْ مَا يَقِيفْ لَحَدِّي يِحَقِّقْ نِيّتَهْ الْهُو شَالْهَا. وَ فِي الأَخِيرْ، تَفْهَمَوْا الشَّيّءْ دَا عَدِيلْ.
وَ غَضَبْ اللّٰهْ مَا يَقِيفْ لَحَدِّي يِحَقِّقْ نِيّتَهْ الْهُو شَالْهَا. وَ فِي الأَخِيرْ، تَفْهَمَوْا الشَّيّءْ دَا عَدِيلْ.»
وَ بَعَدْ دَا، بَنِي إِسْرَائِيلْ يِقَبُّلُوا يِتَابُعُوا اللّٰهْ إِلٰـهُّمْ وَ مَلِكْهُمْ الْمِنْ ذُرِّيَّةْ دَاوُدْ. وَ فِي آخِرْ الْوَكِتْ، يَخَافَوْا مِنْ اللّٰهْ وَ يَلْقَوْا خَيْرَهْ.
وَ فِي آخِرْ الْوَكِتْ، جَبَلْ بَيْت اللّٰهْ يَثْبِتْ فِي رُوسَيْ الْجِبَالْ وَ يَبْقَى عَالِي مِنْ كُلَّ الْحُجَارْ. وَ الشُّعُوبْ يَجُوا لَيَّهْ بِكَتَرَةْ مِثِلْ أَلْمِي الْجَارِي.
وَ تَهْجُمُوا شَعَبِي بَنِي إِسْرَائِيلْ لَحَدِّي تِغَطُّوا الْبَلَدْ مِثِلْ سَحَابَايْ. وَ دَا يَبْقَى فِي آخِرْ الْوَكِتْ. يَا جُوجْ، أَنَا نِجِيبَكْ ضِدّ بَلَدِي وَ بَيْك إِنْتَ، نِوَصِّفْ قَدَاسْتِي قِدَّامْ الْأُمَمْ أَشَانْ يَعَرْفُونِي.“›»
وَ بِسَبَبْ دَا، الْأَرْض تَيْبَسْ وَ السَّمَاءْ فَوْق تِضَلِّمْ. أَشَانْ الْخَرَابْ دَا، أَنَا بَسْ قَرَّرْتَهْ، مَا نِخَلِّيهْ وَ مَا نِقَبِّلْ مِنَّهْ.»
وَ هَسَّعْ، جِيتْ نِفَسِّرْ لَيْك الشَّيّءْ الْيُكُونْ لِشَعَبَكْ بَعَدَيْن أَشَانْ الرُّؤْيَةْ دِي تُخُصّ آخِرْ الْوَكِتْ.»
لَاكِنْ أَعَرِفْ كَدَرْ اللّٰهْ رَبّ السَّمَاوَاتْ يَكْشِفْ الْأَسْرَارْ. وَ هَسَّعْ، هُو وَصَّفْ لِلْمَلِكْ نَبُوخَدْنَصَرْ الشَّيّءْ الْيَبْقَى فِي الْأَيَّامْ الْجَايِينْ. وَ دَاهُو الْحِلِمْ وَ الرُّؤْيَةْ الْإِنْتَ شِفْتَهْ وَكِتْ إِنْتَ نَايِمْ فِي فُرَاشَكْ.
وَ لَاكِنْ فِي الأَخِيرْ، نِقَبِّلْ نَاسْ مُوَابْ الْوَدَّوْهُمْ فِي الْغُرْبَةْ.» وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ. وَ خَلَاصْ، هِنِي بَسْ كَمَّلَتْ مُحَاكَمَةْ اللّٰهْ لِمُوَابْ.
وَ بِسَبَبْ دَا، أَلْبَسَوْا خُلْقَانْ الْحِزِنْ وَ أَبْكُوا وَ نُوحُوا. أَشَانْ غَضَبْ اللّٰهْ الْمُحْرِقْ مَا يِقَبِّلْ مِنْكُو.
وَ أَنَا نِنَادِي مِنْ الصَّبَاحْ رَاجِلْ مِثِلْ صَقُرْ. نِنَادِيهْ مِنْ بَلَدْ بَعِيدَةْ لِيِحَقِّقْ نِيّتِي. الْقُلْتَهْ، يُكُونْ وَ الْقَرَّرْتَهْ، نِحَقِّقَهْ.
وَ اللّٰهْ الْقَادِرْ حَلَفْ وَ قَالْ: «أَكِيدْ، النَّوَيْتَهْ يُكُونْ وَ الْقَرَّرْتَهْ يِتِمّ.
وَ فِي الْيَوْم دَا، أَنَا نِتِمّ كُلَّ كَلَامِي الْقُلْت نِسَوِّيهْ فِي ذُرِّيَّةْ عَالِي، مِنْ الْبِدَايَةْ لَحَدِّي النِّهَايَةْ.
أَشَانْ أَنَا نَعَرِفْ بَعَدْ مَوْتِي هُمَّنْ يِتَلُّفُوا مَرَّةْ وَاحِدْ وَ يِخَلُّوا الدَّرِبْ الْأَمَرْتُهُمْ بَيَّهْ وَ فِي الأَخِيرْ، الشَّرّ يَلْحَقْهُمْ أَشَانْ يِسَوُّوا الْفَسَالَةْ قِدَّامْ اللّٰهْ وَ يِغَضُّبُوهْ بِخِدْمِتْهُمْ.
وَ كَنْ فِي ضِيقِتْكُو تَوَاجُهُوا كُلَّ الْكَلَامْ دَا، خَلَاصْ فِي الأَخِيرْ، تِقَبُّلُوا لِلّٰهْ إِلٰـهْكُو وَ تَسْمَعَوْا كَلَامَهْ.
وَ بَتَّانْ بَلْعَامْ قَالْ: «هَسَّعْ، قُبَّالْ مَا نِقَبِّلْ لِشَعَبِي، تَعَالْ نِأَوْرِيكْ بِالشَّيّءْ الْيِسَوِّيهْ الشَّعَبْ دَا بَعَدَيْن فِي شَعَبَكْ.»
وَ بَعَدْ دَا، يَعْقُوبْ قَالْ لِعِيَالَهْ: «لِمُّوا تَعَالُوا، أَنَا نِبَارِكُّو وَ نِخَبِّرْكُو بِالشَّيّءْ الْبَعَدَيْن يُكُونْ لَيْكُو.
وَ لَاكِنْ فِي الأَخِيرْ، أَنَا نِقَبِّلْ نَاسْ عِلَامْ الْوَدَّوْهُمْ فِي الْغُرْبَةْ.» وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.
أَنَا نِبَرْجِلْ نَاسْ عِلَامْ قِدَّامْ عُدْوَانْهُمْ وَ قِدَّامْ الْيِدَوْرُوا مَوْتهُمْ. وَ نِجِيبْ فَوْقهُمْ الْفَسَالَةْ وَ غَضَبِي الْمُحْرِقْ. وَ نِجِيبْ لَيْهُمْ السَّيْف يِطَارِدْهُمْ لَحَدِّي نِكَمِّلْهُمْ. وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.
وَ لَيْكُو إِنْتُو كُلُّكُو التِّعَدُّوا بِالدَّرِبْ دَا، أَسْمَعَوْا وَ شِيفُوا! فِيَّهْ تَعَبْ زِيَادَةْ مِنْ تَعَبِي الْأَنَا عَايْشَةْ بَيَّهْ؟ وَ دَا التَّعَبْ الْجَابَهْ اللّٰهْ فِي يَوْم غَضَبَهْ الْمُحْرِقْ.
وَ إِرْمِيَا قَالْ: «دَاهُو غَضَبْ اللّٰهْ قَمَّتْ مِثِلْ أَمْ زَوْبَعَانَةْ. وَ رِيحْ شَدِيدَةْ هَجَّتْ وَ تُدُورْ فِي رُوسَيْ الْعَاصِيِينْ.