20 وَ شَعَبْ الْمَدِينَةْ دِي يَبْقَوْا مِثِلْ زَمَانْ وَ نَاسْهَا يِلِمُّوا وَ يَقِيفُوا قِدَّامِي. أَكِيدْ أَنَا نِعَاقِبْ كُلَّ عُدْوَانْهَا الْيَظُلْمُوهَا.
وَ أَنَا نِوَحِّدْ قَلِبْهُمْ وَ دَرِبْهُمْ أَشَانْ يَخَافَوْا مِنِّي دَايْماً. وَ بَيْدَا، يَقْعُدُوا فِي رَاحَةْ، هُمَّنْ وَ عِيَالْهُمْ مِنْ بَعَدْهُمْ.
وَ بَنِي إِسْرَائِيلْ هُمَّنْ مُخَصَّصِينْ لَيِّ أَنَا اللّٰهْ وَ هُمَّنْ مِثِلْ الْإِنْتَاجْ الْأَوَّلْ الْوَاجِبْ لَيِّ. وَ أَيِّ نَادُمْ الْيَاكُلَهْ يَبْقَى خَاطِي وَ الْفَسَالَةْ تَجِي فَوْقَهْ.“›» وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.
دَاهُو كَلَامْ اللّٰهْ رَبِّكِ، إِلٰـهْكِ الْيِدَافِعْ لِحُقُوقْ شَعَبَهْ. هُو قَالْ: «أَكِيدْ أَنَا شِلْت مِنْ إِيدْكِ الْكَاسْ الْيِلِفّ الرَّاسْ وَ بَتَّانْ مَا تَشَرْبَيْ مِنْ كَاسْ غَضَبِي.
الْيِضَايُقُوكِ، أَنَا نِأَكِّلْهُمْ لَحَمْهُمْ وَ يَسْكَرَوْا بِدَمُّهُمْ مِثِلْ خَمَرْ جَدِيدْ. وَ أَيِّ مَخْلُوقْ حَيّ يَعَرِفْ كَدَرْ الْيِنَجِّيكِ، دَا أَنَا اللّٰهْ وَ الْيَفْدَاكِ، دَا أَنَا هُو الْجَبَّارْ، إِلٰـهْ يَعْقُوبْ.»
عِيَالْ عَبِيدَكْ يَلْقَوْا مَسْكَنْ وَ ذُرِّيِّتْهُمْ يَثْبُتُوا قِدَّامَكْ.
وَ دَا، خَلِّي يِنْكَتِبْ لِلذُّرِّيَّةْ التَّجِي وَرَاءْ وَ الشَّعَبْ الْمَخْلُوقْ يَحْمُدُوا اللّٰهْ.
وَ بَيْدَا خَلَاصْ، الْأَكَلَوْكِ يِنْأَكْلُوا وَ كُلَّ عُدْوَانْكِ يِوَدُّوهُمْ عَبِيدْ. وَ الْكَسَبَوْكِ يَبْقَوْا كَسِيبَةْ وَ النَّهَبَوْكِ نِسَلِّمْهُمْ لِلنَّهِبْ.
وَ بِالْعَدَالَةْ، تَبْقَيْ ثَابْتَةْ وَ تِبَعِّدِي مِنْ الْمُضَايَقَةْ. يَا مَدِينَةْ الْقُدُسْ، مَا تَخَافَيْ بَتَّانْ! وَ الرُّعُبْ كُلَ مَا يَجِيكِ.
وَ شَوَارِعْ الْمَدِينَةْ يِنْمَلُوا بِالْأَوْلَادْ وَ الْبَنَاتْ الْقَاعِدِينْ يَلْعَبَوْا فَوْقهُمْ.»
وَ أَنَا نِصَفِّرْ لَيْهُمْ لِنِلِمُّهُمْ أَشَانْ أَنَا فَدَيْتهُمْ. هُمَّنْ يَلْدَوْا وَ يَبْقَوْا كَتِيرِينْ مِنْ أَوَّلْ.
يَا اللّٰهْ، أَقْبَلْنَا وَ أَنِحْنَ نِقَبُّلُوا لَيْك وَ جَدِّدْ قُدْرِتْنَا مِثِلْ فِي الزَّمَنْ الْفَاتْ.
«أَنَا نِقَوِّي بَنِي يَهُوذَا وَ نِنَجِّي ذُرِّيَّةْ يُوسُفْ. وَ نِقَبِّلْهُمْ فِي بَلَدْهُمْ أَشَانْ حَنَّيْت فَوْقهُمْ مِثِلْ أَوَّلْ أَبَداً مَا أَبَيْتهُمْ. أَشَانْ أَنَا اللّٰهْ إِلٰـهُّمْ وَ نَقْبَلْ صَلَاتْهُمْ.