«وَ أَنَا نِقَرِّبْ لَيْكُو لِلشَّرِيعَةْ. وَ طَوَّالِي، نَشْهَدْ فِي السَّحَّارِينْ وَ الزَّنَّايِينْ وَ الْيَحَلْفُوا بِكِدِبْ وَ الْيَظُلْمُوا الْخَدَّامْ وَ الْأَرْمَلَةْ وَ الْأَتِيمْ وَ الْيَخْطَوْا فِي الْأَجْنَبِي. وَ هُمَّنْ دَوْل كُلُّهُمْ مَا يَخَافَوْا مِنِّي.» وَ دَا، اللّٰهْ الْقَادِرْ بَسْ قَالَهْ.
