وَ دَاهُو اللّٰهْ قَالْ: «بِسَبَبْ نَاسْ مَدِينَةْ صُورْ عِصَوْا تَلَاتَةْ وَ أَرْبَعَةْ مَرَّاتْ، أَنَا أَبَداً مَا نِخَلِّي الْقَرَارْ الشِّلْتَهْ ضِدُّهُمْ. أَشَانْ سَلَّمَوْا كُلَّ الشَّعَبْ مِثِلْ عَبِيدْ لِنَاسْ بَلَدْ أَدَوْم وَ مَا فَكَّرَوْا فِي الْعَلَاقَةْ الْأَخَوِيَّةْ الْأَمْبَيْنَاتْهُمْ.
