«‹”وَ هَسَّعْ، أَيِّ أُمَّةْ أَوْ مَمْلَكَةْ التَّابَى مَا تَخْدِمْ لِنَبُوخَدْنَصَرْ مَلِكْ بَابِلْ وَ لَا تِدَنْقِرْ رَقَبَتْهَا لِتَقَلَةْ دَامِي الْمَلِكْ، أَنَا نِعَاقِبْ الْأُمَّةْ دِي بِالْحَرِبْ وَ بِالْجُوعْ وَ بِالْوَبَاءْ لَحَدِّي نِكَمِّلْهَا مَرَّةْ وَاحِدْ بِإِيدْ الْمَلِكْ. وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.
