35 وَ دَاهُو الْكَلَامْ الْوَاجِبْ تُقُولُوهْ أَمْبَيْنَاتْكُو الْوَاحِدْ لِلْآخَرْ: ‹شُنُو رَدّ اللّٰهْ؟ شُنُو اللّٰهْ كَلَّمْ؟›
وَ نَادُمْ مَا يِعَلِّمْ رَفِيقَهْ وَ لَا يُقُولْ لِأَخُوهْ: «أَعَرِفْ اللّٰهْ.» أَشَانْ كُلُّهُمْ يَعَرْفُونِي، مِنْ الصَّغَيَّرْ لَحَدِّي الْكَبِيرْ.
وَ إِرْمِيَا قَالْ لَيْهُمْ: «تَمَامْ! هَسَّعْ دَا، نَسْأَلْ اللّٰهْ إِلٰـهْكُو حَسَبْ إِنْتُو قُلْتُوهْ. وَ نِحَجِّيكُو بِكُلَّ الْكَلَامْ الْيُرُدَّهْ لَيْكُو اللّٰهْ إِلٰـهْكُو. وَ كَلَامَهْ دَا مَا نِلَبِّدْ مِنَّهْ كِلْمَةْ وَاحِدَةْ كُلَ.»
«نَادِينِي وَ أَنَا نُرُدّ لَيْك وَ نِخَبِّرَكْ بِالْأَشْيَاءْ الْقَاسِيِينْ. وَ دَوْل الْأَشْيَاءْ الْمُلَبَّدِينْ الْإِنْتَ مَا تَعَرِفْهُمْ.»
وَ نَادُمْ مَا يِعَلِّمْ رَفِيقَهْ وَ لَا يُقُولْ لِأَخُوهْ: ‹أَعَرِفْ اللّٰهْ.› أَشَانْ هُمَّنْ كُلُّهُمْ كَبِيرْ وَ صَغَيَّرْ يَعَرْفُونِي خَلَاصْ. وَ أَنَا نَغْفِرْ لَيْهُمْ خَطَايَاهُمْ وَ مَا نِفَكِّرْ فِي ذُنُوبْهُمْ بَتَّانْ.» وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.
أَيْوَى، نَجَاتَهْ قَاعِدَةْ قَرِيبْ لِلْيَخَافَوْا مِنَّهْ وَ دَا أَشَانْ مَجْدَهْ يَسْكُنْ فِي بَلَدْنَا.