22 وَ كَنْ تِلْغَسَّلَوْا بِعَطْرَوْن وَ تِلْبَرَّدَوْا بِصَابُونْ كُلَ، خَطَاكُو مَا يِنْقَشَّ وَ يَقْعُدْ مِثِلْ بُقْعَةْ قِدَّامِي. وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ الرَّبّ.
وَ اللّٰهْ قَالْ: «ذَنِبْ بَنِي يَهُوذَا مَنْقُوشْ بِمُنْقَاشْ هَنَا حَدِيدْ الْخَشْمَهْ قَوِي مِثِلْ الْمَاسّ. وَ مَكْتُوبْ فِي قُلُوبْهُمْ مِثِلْ فِي لَوْح وَ فِي قُرُونْ مَدَابِحْهُمْ.
وَ تِدِسّ عِصْيَانِي فِي بَلْعُومْ وَ تَرْبُطَهْ وَ تَسْتُرْ خَطَايِ.
«خَطَا نَاسْ أَفْرَايِمْ مُسَجَّلْ وَ ذُنُوبْهُمْ مَكْتُوبِينْ.
وَ عَيْنِي قَاعِدَةْ تِشِيفْ كُلَّ دُرُوبْهُمْ، شَيّءْ مُلَبَّدْ لَيِّ مَا فِيهْ. وَ خَطَاهُمْ كُلَ مَا مُدَارَقْ مِنِّي، أَنَا قَاعِدْ نِشِيفَهْ.
يَا اللّٰهْ، كَنْ تِحَاسِبْ خَطَايَانَا، يَا رَبّ، يَاتُو الْيَنْجَى؟
وَ اللّٰهْ حَلَفْ بِالْبَلَدْ الْفَرْحَانِينْ بَيْهَا ذُرِّيَّةْ يَعْقُوبْ وَ قَالْ: «أَنَا أَبَداً مَا نَنْسَى عَمَلْكُو الشَّيْن الْقَاعِدِينْ تِسَوُّوهْ.
إِنْتَ خَطَّيْت خَطَانَا قِدَّامَكْ. أَيْوَى، عَشِيرْنَا أَنْكَشَفْ قِدَّامْ نُورْ وِجْهَكْ.
وَ اللّٰهْ قَالْ: «دَا كُلَّ مُلَبَّدْ فِي بَكَانِي وَ مَخْتُومْ وَ قَاعِدْ فِي مَخَزَنِي.
وَ اللّٰهْ قَالْ: «يَا مَدِينَةْ الْقُدُسْ، نَضِّفِي قَلِبْكِ مِنْ كُلَّ الْفَسَالَةْ وَ بَيْدَا، تَلْقَيْ النَّجَاةْ. لِمَتَى تَحْفَضَيْ فِي قَلِبْكِ أَفْكَارْكِ الْفَسْلِينْ دَوْل؟
وَ دَاوُدْ قَالْ لِأُرِيَّا: «خَلَاصْ، الْيَوْم كُلَ أَقْعُدْ هِنِي. وَ أَمْبَاكِرْ كَمَانْ، نِخَلِّيكْ تَمْشِي.» وَ أُرِيَّا قَعَدْ فِي أُورُشَلِيمْ فِي الْيَوْم دَا وَ أَمْبَاكِرْ كُلَ.
وَ فِي شَانْ دَا، دَاهُو اللّٰهْ الرَّبّ قَالْ: «الْعَذَابْ لِمَدِينَةْ الدِّمَمْ! هِي مِثِلْ بُرْمَةْ الْعِنْدَهَا صَدَا الصَّدَاهَا أَبَداً مَا يَمْرُقْ. أَمْرُقْ مِنْهَا اللَّحَمْ قِطَعْ قِطَعْ بَلَا مَا تِعَزِّلَهْ.