21 أَنَا نِنَجِّيكْ مِنْ إِيدْ الْفَسْلِينْ وَ نَفْدَاكْ مِنْ إِيدْ سِيَادْ الْعُنُفْ.»
وَ أَكِيدْ اللّٰهْ الْفَزَعْنَا مِنْ الْمَوْت دَا، هُو يَفْزَعْنَا بَتَّانْ. خَطَّيْنَا عَشَمْنَا فَوْقَهْ هُو بَسْ وَ أَكِيدْ هُو يَفْزَعْنَا بَتَّانْ.
وَ لَاكِنْ الْيَفْدَاهُمْ هُو شَدِيدْ وَ أُسْمَهْ اللّٰهْ الْقَادِرْ. هُو يِدَافِعْ لَيْهُمْ مِثِلْ مُحَامِي وَ يِرَجِّفْ سُكَّانْ بَابِلْ أَشَانْ يِجِيبْ السَّلَامْ فِي الْأَرْض.»
وَ كُلِّ سِلَاحْ الْيَصْنَعَوْه ضِدِّكِ مَا يَنْجَحْ وَ أَيِّ لِسَانْ الْيَتْهَمْكِ فِي الشَّرِيعَةْ، إِنْتِ تِنَّصِرِي فَوْقَهْ. وَ دِي وَرَثَةْ عَبِيدِي أَنَا اللّٰهْ وَ عَدَالِتْهُمْ جَايَةْ مِنِّي أَنَا.» وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.
أَشَانْ الْمُجْرِمِينْ يِوَدُّرُوا وَ الشَّمَّاتِينْ يَبْقَوْا مَا فِيهُمْ وَ الْيِسَوُّوا الشَّرّ يِكَمُّلُوا.
اللّٰهْ يَفْزَعْهُمْ وَ يِنَجِّيهُمْ، أَيْوَى، يِنَجِّيهُمْ مِنْ الْعَاصِيِينْ وَ يَفْزَعْهُمْ أَشَانْ الْعَدِيلِينْ يَلْجَأَوْا لَيَّهْ هُو.
وَكِتْ الْفَسْلِينْ يِقَرُّبُوا لَيِّ لِيَاكُلُونِي، هُمَّنْ بَسْ خُصْمَانِي وَ عُدْوَانِي الْيِتَّرْتَعَوْا وَ يَقَعَوْا.
يَا اللّٰهْ النَّجَّيْتنِي مِنْ كُلَّ شَيّءْ فَسِلْ! نَطْلُبْ مِنَّكْ تِبَارِكْ الْعِيَالْ دَوْل أَشَانْ بَيْهُمْ هُمَّنْ، أُسْمِي يَقْعُدْ دَايْماً مِثِلْ أُسُمْ أَبَّهَاتِي إِبْرَاهِيمْ وَ إِسْحَاقْ. وَ خَلِّي عِيَالْهُمْ يِزِيدُوا وَ يَبْقَوْا كَتِيرِينْ فِي كُلَّ الْأَرْض.»
وَ اللّٰهْ رَبّ السَّلَامْ مَا يِأَخِّرْ يَرْحَكْ إِبْلِيسْ تِحِتْ رِجْلَيْكُو. عَلَيْكُمْ رَحْمَةْ رَبِّنَا عِيسَى.
مَا تِدِسِّنَا فِي التَّجْرِبَةْ لَاكِنْ نَجِّينَا مِنْ شَرّ إِبْلِيسْ. وَ لَيْك إِنْتَ بَسْ الْمُلُكْ وَ الْقُدْرَةْ وَ الْمَجْد دَايْماً وَ إِلَى الْأَبَدْ. آمِينْ.
وَ لَاكِنْ فِي رَمْشَةْ عَيْن بَسْ، عُدْوَانْكِ الْكَتِيرِينْ يَبْقَوْا مِثِلْ الدَّقِيقْ الْمَرْحُوكْ. أَيْوَى، سِيَادْ الْعُنُفْ الْكَتِيرِينْ يَبْقَوْا مِثِلْ الْأُتَّابْ الشَّايْلَةْ الرِّيحْ.
إِنْتُو التِّحِبُّوا اللّٰهْ، أَكْرَهَوْا الْفَسَالَةْ! هُو يَحْفَضْ حَيَاةْ مُؤمِنِينَهْ وَ يِنَجِّيهُمْ مِنْ إِيدْ الْعَاصِيِينْ.
الْيِضَايُقُوكِ، أَنَا نِأَكِّلْهُمْ لَحَمْهُمْ وَ يَسْكَرَوْا بِدَمُّهُمْ مِثِلْ خَمَرْ جَدِيدْ. وَ أَيِّ مَخْلُوقْ حَيّ يَعَرِفْ كَدَرْ الْيِنَجِّيكِ، دَا أَنَا اللّٰهْ وَ الْيَفْدَاكِ، دَا أَنَا هُو الْجَبَّارْ، إِلٰـهْ يَعْقُوبْ.»
إِنْتِ تَرْضَعَيْ لَبَنْ الْأُمَمْ وَ تَاكُلِي غُنَى الْمُلُوكْ. وَ بَيْدَا، تَعَرْفِي كَدَرْ مُنَجِّيكِ دَا أَنَا اللّٰهْ وَ الْيَفْدَاكِ هُو أَنَا الْجَبَّارْ، إِلٰـهْ يَعْقُوبْ.
وَ اللّٰهْ حَجَّى لَيِّ وَ قَالْ:
غَنُّوا لِلّٰهْ وَ أَحْمُدُوهْ. أَشَانْ هُو يِنَجِّي حَيَاةْ الْمِسْكِينْ مِنْ إِيدْ الْفَسْلِينْ.
اللّٰهْ فَدَاهُمْ لِذُرِّيَّةْ يَعْقُوبْ وَ نَجَّاهُمْ مِنْ الْعَدُو الشَّدِيدْ.
وَ إِرْمِيَا قَعَدْ فِي فَضَايَةْ الْحُرَّاسْ لَحَدِّي يَوْم شَالَوْا مَدِينَةْ الْقُدُسْ. وَ بَعَدْ دَا، مَدِينَةْ الْقُدُسْ وَقَعَتْ.
وَ نَبُوخَدْنَصَرْ مَلِكْ بَابِلْ أَنْطَى أَمُرْ لِنَبُوزَرَدَانْ كَبِيرْ حُرَّاسَهْ فِي شَانْ إِرْمِيَا وَ قَالْ:
«شِيلْ إِرْمِيَا دَا مَعَاكْ وَ فَكِّرْ فَوْقَهْ عَدِيلْ. مَا تِسَوِّي لَيَّهْ أَيِّ شَيّءْ فَسِلْ وَ سَوِّي لَيَّهْ الْيِدَوْرَهْ.»
وَ لَاكِنْ، يَا الْمَلِكْ، إِلٰـهْنَا الْأَنِحْنَ قَاعِدِينْ نَعَبُدُوهْ يَقْدَرْ يِنَجِّينَا مِنْ النَّارْ أَمْ لَهِيبْ الشَّدِيدَةْ وَ مِنْ إِيدَكْ إِنْتَ كُلَ.
وَ الْمَلِكْ رَدَّ لَيْهُمْ وَ قَالْ: «دَاهُو أَنَا قَاعِدْ نِشِيفْ أَرْبَعَةْ نَاسْ مُفَرْتَقِينْ وَ رَايْغِينْ فِي أُسْط النَّارْ وَ شَيّءْ وَاحِدْ كُلَ مَا سَوَّاهُمْ. وَ الرَّابِعْ دَا بِشَابِهْ إِبْن الْإِلٰـهَاتْ!»
وَ لَاكِنْ إِرْمِيَا كَمَانْ، أَخِقَامْ وِلَيْد شَافَانْ حَمَاهْ. وَ أَبَى مَا خَلَّى يِسَلُّمُوهْ لِلشَّعَبْ أَشَانْ يَكْتُلُوهْ.