9 «دَاهُو أَنَا اللّٰهْ قُلْت: ‹مِثِلْ دَا، أَنَا نِوَدِّرْ إِسْتِكْبَارْ يَهُوذَا وَ إِسْتِكْبَارْ الزِّيَادَةْ هَنَا مَدِينَةْ الْقُدُسْ.
وَ أَنَا نِكَسِّرْ إِسْتِكْبَارْ قُدْرِتْكُو وَ نِسَوِّي سَمَاكُو قَوِي مِثِلْ حَدِيدْ وَ أَرْضُكُو مِثِلْ نَحَاسْ.
«يَا شَعَبِي، فِي الْيَوْم دَا مَا تَلْقَوْا أَيِّ عَيْب بِسَبَبْ كُلَّ أَعْمَالْكُو الْبَيْهُمْ عِصِيتُونِي. أَشَانْ فِي الْوَكِتْ دَا، نَمْرُقْ مِنْ أُسُطْكُو الْكُلُوفِيِينْ وَ مَا تِسْتَكْبَرَوْا فِي جَبَلِي الْمُقَدَّسْ.
اللّٰهْ الْقَادِرْ بَسْ قَرَّرَهْ لِيِدَمِّرْ إِسْتِكْبَارْ النَّاسْ الْمُشَرَّفِينْ وَ يَحْقِرْ كُلَّ النَّاسْ الْعِنْدُهُمْ شَرَفْ الْقَاعِدِينْ فِي الْأَرْض.
قَبُلْ الْخَرَابْ، الْإِسْتِكْبَارْ وَ قَبُلْ الْوَقَعَانْ، الْكِبْرِيَاءْ.
وَ لَيْكُو إِنْتُو الشَّبَابْ كُلَ، أَسْمَعَوْا عَدِيلْ كَلَامْ كُبَارَاتْكُو. وَ نُقُولْ لَيْكُو كُلُّكُو، مَسْكُنُوا نُفُوسْكُو أَمْبَيْنَاتْكُو الْوَاحِدِينْ لِلْآخَرِينْ. أَشَانْ اللّٰهْ يُقُمّ ضِدّ النَّاسْ الْيِسْتَكْبَرَوْا لَاكِنْ هُو يَنْطِي نِعْمَةْ لِلنَّاسْ الْيِمَسْكُنُوا نُفُوسْهُمْ.
النِّعْمَةْ الْاللّٰهْ يَنْطِيهَا لَيْنَا كَبِيرَةْ زِيَادَةْ. وَ أَشَانْ دَا، الْكِتَابْ بُقُولْ: <اللّٰهْ يُقُمّ ضِدّ النَّاسْ الْيِسْتَكْبَرَوْا لَاكِنْ هُو يَنْطِي نِعْمَةْ لِلنَّاسْ الْيِمَسْكُنُوا نُفُوسْهُمْ.>
«وَ نُقُولْ لَيْكُو مِنْ النَّاسَيْن دَوْل، الرَّاجِلْ التَّانِي بَسْ قَبَّلْ فِي بَيْتَهْ وَ اللّٰهْ جَعَلَهْ صَالِحْ. أَشَانْ أَيِّ نَادُمْ الْيِسَوِّي نَفْسَهْ كَبِيرْ، اللّٰهْ يِسَوِّيهْ صَغَيَّرْ وَ النَّادُمْ الْيِسَوِّي نَفْسَهْ صَغَيَّرْ، اللّٰهْ يِسَوِّيهْ كَبِيرْ.»
حَتَّى كَانْ الْمُخَرِّبِينْ خَرَّبَوْا ذُرِّيَّةْ يَعْقُوبْ وَ دَمَّرَوْا شَدَرْهُمْ كُلَ، اللّٰهْ يِقَبِّلْ لَيْهُمْ شَرَفْهُمْ مِثِلْ يِقَبِّلْ شَرَفْ بَنِي إِسْرَائِيلْ.
وَ فِي وَكِتْ إِسْتِكْبَارْكِ، إِنْتِ شَمَّتِّ فِي أَخُتْكِ سَدُومْ.
هِنَّ بِقَنْ مُسْتَكْبِرَاتْ وَ سَوَّنْ الشَّيّءْ الْأَنَا جَعَلْتَهْ مُحَرَّمْ. وَ أَنَا دَمَّرْتِهِنْ وَكِتْ شِفْت الشَّيّءْ دَا.
أَنِحْنَ سِمِعْنَا بِإِسْتِكْبَارْ مُوَابْ، بَلَدْ مُسْتَكْبِرَةْ مِثِلْهَا كَيْ مَا فِي. وَ سِمِعْنَا بَتَّانْ هِي تِتْكَبَّرْ وَ تِسْتَكْبَرْ وَ هِي تِكَوْلِفْ وَ تِفَاشِرْ.
وَ لَاكِنْ إِشَعْيَا قَالْ: «أَنِحْنَ سِمِعْنَا بِالْإِسْتِكْبَارْ الشَّدِيدْ هَنَا مُوَابْ وَ فَشَارْهَا وَ إِسْتِكْبَارْهَا وَ غَضَبْهَا الْمَا عِنْدَهْ أَسَاسْ وَ فَشَارْهَا الْمَا عِنْدَهْ مَعَنَى.
وَ خَلَاصْ، اللّٰهْ حَجَّى لَيِّ وَ قَالْ:
وَ أَنَا بَدَيْت بِنَاسْ مَدِينَةْ الْقُدُسْ وَ نَاسْ حِلَّالْ بَلَدْ يَهُوذَا وَ مُلُوكْهُمْ وَ كُبَارَاتْهُمْ أَشَانْ اللّٰهْ سَوَّى مُدُنْهُمْ كَوْم هَنَا تُرَابْ وَ بَكَانْ خَرَابْ وَ بَهِيتَةْ وَ مَلْعُونْ وَ قَاعِدْ مِثِلْ دَا لَحَدِّي الْيَوْم.