15 وَ إِرْمِيَا قَالْ: «يَا بَنِي إِسْرَائِيلْ، خُطُّوا أَدَانْكُو وَ أَسْمَعَوْا! مَا تِسْتَكْبَرَوْا أَشَانْ دَا كَلَامْ اللّٰهْ الْهُو قَالَهْ.
أَيِّ نَادُمْ الْعِنْدَهْ أَدَانْ، خَلِّي يَسْمَعْ الْكَلَامْ الْيُقُولَهْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ لِجَمَاعَاتْ الْمُؤمِنِينْ.
مَسْكُنُوا نُفُوسْكُو قِدَّامْ اللّٰهْ وَ خَلَاصْ، هُو يَرْفَعْكُو.
لَاكِنْ اللّٰهْ بَسْ نَادَانِي وَكِتْ أَنَا قَاعِدْ نَسْرَحْ بِغَنَمِي وَ قَالْ لَيِّ: ‹أَمْشِي أَتْنَبَّأْ لِشَعَبِي بَنِي إِسْرَائِيلْ.›
أَسْمَعَوْا، يَا الشُّيُوخْ، خُطُّوا أَدَانْكُو كُلُّكُو، يَا سُكَّانْ الْبَلَدْ! شَيّءْ مِثِلْ دَا أَوَّلْ كَانْ فِي زَمَنْكُو وَلَّا؟ أَوْ كَانْ فِي وَكِتْ أَبَّهَاتْكُو؟
وَ لَاكِنْ أَعَرْفُوا عَدِيلْ كَنْ كَتَلْتُونِي دَا، تِشِيلُوا لَيْكُو دِمَّةْ بَرِي فِي رَاسْكُو، إِنْتُو وَ الْمَدِينَةْ دِي وَ سُكَّانْهَا كُلَ. وَ بِالصَّحِيحْ، اللّٰهْ بَسْ رَسَّلَانِي لِنُقُولْ الْكَلَامْ دَا لِتَسْمَعَوْه.»
يَاتُو مِنْكُو الْيَفْتَحْ أَدَانَهْ لِلْكَلَامْ دَا؟ وَ يَاتُو يُخُطّ بَالَهْ وَ يَسْمَعَهْ فِي الْمُسْتَقْبَلْ؟
اللّٰهْ حَرَّمْ الْإِسْتِكْبَارْ. أَكِيدْ سِيدَهْ مَا يَجْعَلَوْه بَرِي.
«دَاهُو أَنَا اللّٰهْ قُلْت: ‹مِثِلْ دَا، أَنَا نِوَدِّرْ إِسْتِكْبَارْ يَهُوذَا وَ إِسْتِكْبَارْ الزِّيَادَةْ هَنَا مَدِينَةْ الْقُدُسْ.
يَا السَّمَاءْ، أَسْمَعَيْ! وَ يَا أَرْض، أَفْتَحَيْ أَدَانْكِ! دَاهُو كَلَامْ اللّٰهْ الْهُو قَالَهْ: «أَنَا أَدَّبْت وَ رَبَّيْت عِيَالْ وَ لَاكِنْ هُمَّنْ أَتْمَرَّدَوْا ضِدِّي.