21 وَ فِي شَانْ دَا، دَاهُو كَلَامْ اللّٰهْ ضِدّ نَاسْ عَنَتُوتْ الْيِدَوْرُوا يَكْتُلُونِي. هُمَّنْ قَالَوْا: «مَا تِتْنَبَّأْ بِأُسُمْ اللّٰهْ! كَنْ أَتْنَبَّأْت، نَكْتُلُوكْ.»
وَ لَاكِنْ شَرَّبْتُوا الْخَمَرْ لِلْمُخَصَّصِينْ بِالنَّذِرْ وَ قُلْتُوا لِلْأَنْبِيَاء: ‹مَا تِتْنَبَّأَوْا!›
أَنَا سِمِعْت مُعْيَارْ مِنْ نَاسْ كَتِيرِينْ الْيِنَادُونِي بِأُسُمْ الْمُخِيفْ فِي كُلَّ بَكَانْ. وَ بُقُولُوا: «بَيُّنُوهْ! أَيْوَى، بَيُّنُوهْ!» وَ كُلَّ رُفْقَانِي قَاعِدِينْ يَرْجَوْا وَقَعَانِي. وَ بُقُولُوا: «مُمْكِنْ بَلَا رَايْه، أَنِحْنَ نَغَلْبُوهْ وَ نِشِيلُوا فَوْقَهْ التَّارْ.»
هُمَّنْ يُقُولُوا لِلْأَنْبِيَاء: ‹مَا تِتْنَبَّأَوْا!› وَ يُقُولُوا لِلْيِشِيفُوا رُؤْيَةْ: ‹مَا تِحَجُّوا لَيْنَا بِرُؤْيَةْ صَحِيحَةْ! كَلُّمُوا لَيْنَا بِكِدِبْ وَ أَتْنَبَّأَوْا بِغَشّ.
وَ قَالْ لَيْهُمْ: «نُقُولْ لَيْكُو الْحَقّ، مَا فِي نَبِي الْيَقْبَلَوْه فِي حِلِّتَهْ حَلَالَهْ.
وَ الْآخَرِينْ كَرَبَوْا عَبِيدْ الْمَلِكْ وَ عَيَّرَوْهُمْ وَ كَتَلَوْهُمْ.
وَ الْحَرَّاتِينْ كَرَبَوْا عَبِيدَهْ وَ الْوَاحِدْ دَقَّوْه وَ الْآخَرْ كَتَلَوْه وَ آخَرْ بَتَّانْ، رَجَمَوْه.
«وَ فِي الْوَكِتْ الْجَايِ دَا، نَادُمْ وَاحِدْ يِسَلِّمْ أَخُوهْ لِلْمَوْت وَ أَبُو عِيَالْ يِسَلِّمْ وِلَيْدَهْ لِلْمَوْت وَ الْعِيَالْ يَبْقَوْا عَاصِيِينْ لِوَالْدَيْنهُمْ وَ يِسَبُّبُوا لَيْهُمْ الْمَوْت.
أَشَانْ الْوِلَيْد يَحْقِرْ أَبُوهْ وَ الْبِنَيَّةْ تُقُمّ ضِدّ أَمَّهَا وَ مَرِةْ الْوِلَيْد تُقُمّ ضِدّ نَسِيبِتْهَا. أَيِّ نَادُمْ، نَاسْ بَيْتَهْ الْحَلَالَهْ يَبْقَوْا لَيَّهْ عَدُو.
وَ وَكِتْ إِرْمِيَا كَمَّلْ كَلَامْ اللّٰهْ الْهُو أَمَرَهْ لِيُقُولَهْ لِكُلَّ الشَّعَبْ، طَوَّالِي رُجَالْ الدِّينْ وَ الْأَنْبِيَاء كَرَبَوْه وَ قَالَوْا لَيَّهْ: «إِنْتَ فَتَّشْت مَوْتَكْ!
دَاهُو كَلَامْ إِرْمِيَا وِلَيْد حِلْقِيَّا وَاحِدْ مِنْ رُجَالْ الدِّينْ السَّاكْنِينْ فِي حِلَّةْ عَنَتُوتْ، فِي أَرْض قَبِيلَةْ بَنْيَامِينْ.
‹حَنَمِيلْ وِلَيْد عِمَّكْ شَلُّومْ يَجِي وَ يُقُولْ لَيْك كَيْ: ”أَشْرِي أَرْضِي الْقَاعِدَةْ فِي عَنَتُوتْ أَشَانْ إِنْتَ عِنْدَكْ حَقّ الْوَرَثَةْ.“›»
أَنَا نِسَلِّمْهُمْ لِعُدْوَانْهُمْ الْيِدَوْرُوا مَوْتهُمْ وَ جَنَازَاتْهُمْ يَبْقَوْا أَكِلْ لِلصُّقُورَةْ وَ الْمَرَافْعِينْ.
هُمَّنْ يِحَارُبُوكْ وَ لَاكِنْ مَا يِسَوُّوا لَيْك شَيّءْ أَشَانْ أَنَا نُكُونْ مَعَاكْ وَ نَحْمِيكْ.» وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.