3 فَكُّرُوا فِي اللِّجَامْ النِّدِسُّوهْ فِي خَشُمْ الْجُوَادْ. اللِّجَامْ صَغَيَّرْ وَ لَاكِنْ بِسَبَبَهْ، نَقْدَرَوْا نِوَدُّوا الْجُوَادْ فِي أَيِّ بَكَانْ النِّدَوْرُوهْ.
مَا تَبْقَى مِثِلْ الْجُوَادْ أَوْ الْبَغَلْ الْمَا يَفْهَمْ وَ مَا يَقِيفْ إِلَّا بِالصَّرِيمَةْ وَ اللِّجَامْ. وَ بَلَاهُمْ مَا يَتْبَعَكْ.»
أَنَا قُلْت: «نَحْفَضْ دُرُوبِي أَشَانْ مَا نَقَعْ فِي الذَّنِبْ بِلِسَانِي وَ نِبَلِّمْ خَشْمِي وَكِتْ الْعَاصِي قَاعِدْ قِدَّامِي.»
النَّادُمْ الْيِفَكِّرْ هُو يِتَابِعْ الدِّينْ عَدِيلْ وَ لَاكِنْ مَا يَلْزَمْ لِسَانَهْ، هُو دَا قَاعِدْ يُغُشّ نَفْسَهْ وَ دِينَهْ مَا يَنْفَعْ.
وَ أَنَا سِمِعْت إِنْتَ رَجَفْت مِنْ الزَّعَلْ ضِدِّي وَ أَسْتَكْبَرْت. وَ بِسَبَبْ دَا، أَنَا نِدِسّ لَيْك زُمَامْ فِي مُنْخَرَكْ وَ لِجَامْ فِي خَشْمَكْ وَ نِقَبِّلَكْ بِالدَّرِبْ الْإِنْتَ جِيتْ بَيَّهْ.›»
وَ فَكُّرُوا بَتَّانْ فِي السَّفِينَةْ. هِي كَبِيرَةْ بِلْحَيْن وَ رِيحْ شَدِيدَةْ تِلِزَّهَا قِدَّامْ وَ لَاكِنْ بِعُودْ صَغَيَّرْ بَسْ السَّوَّاقْ يُقُودْهَا فِي الْبَكَانْ الْيِدَوْرَهْ.
يَاتُو يَقْدَرْ يَسْلَخْ فَرْوِتَهْ؟ وَ يَاتُو يَدْخُلْ أَمْبَيْنَاتْ سَوَالْفَهْ؟