2 وَ أَنَا وَصَّفْت اللَّوْح دَا لِشُهُودْ أَمِينِينْ وَ هُمَّنْ أُرِيَّا رَاجِلْ الدِّينْ وَ زَكَرِيَّا وِلَيْد يَبَرْكِيَا.
وَ هَسَّعْ دَا، نَمْشِي لَيْكُو تَالِتْ مَرَّةْ. وَ دَا يَبْقَى مِثِلْ الشَّيّءْ الْمَكْتُوبْ فِي الْكِتَابْ: <وَ التُّهْمَةْ مَا تَثْبِتْ إِلَّا بِشَهَادَةْ هَنَا نَاسْ إِتْنَيْن أَوْ تَلَاتَةْ.>
وَ حِزْقِيَّا عِنْدَهْ 25 سَنَةْ وَكِتْ بِقِي مَلِكْ وَ حَكَمْ 29 سَنَةْ فِي مَدِينَةْ الْقُدُسْ. وَ أَمَّهْ أُسُمْهَا أَبِي بِنَيَّةْ زَكَرِيَّا.
وَ بُعَازْ نَادَى عَشَرَةْ رُجَالْ مِنْ شُيُوخْ الْحِلَّةْ وَ قَالْ لَيْهُمْ: «مِنْ فَضُلْكُو أَقْعُدُوا مَعَانَا.» وَ هُمَّنْ قَعَدَوْا.
أَحْفَضْ الشَّهَادَةْ دِي وَ أَخْتِمْ التَّعْلِيمْ فِي قُلُوبْ تَلَامِيذِي.
وَ كَتَبْت مَكْتُوبْ الْمُبَايَعَةْ وَ خَطَّيْت فَوْقَهْ خِتْمِي وَ دَا قِدَّامْ الشُّهُودْ الْأَنَا نَادَيْتهُمْ. وَ وَزَنْت الْفُضَّةْ فِي الْمِيزَانْ.