12 «مَا تُقُولُوا مُؤآمَرَةْ لِأَيِّ شَيّءْ الْيِنَادِي الشَّعَبْ دَا مُؤآمَرَةْ. مَا تَخَافَوْا مِنْ أَيِّ شَيّءْ الْهُمَّنْ يَخَافَوْا مِنَّهْ وَ مَا تَرْجُفُوا.
وَ وَكِتْ تَسْمَعَوْا خَبَرْ هَنَا حُرُوبْ وَ تَمَرُّدْ، مَا تَخَافَوْا أَشَانْ دَا وَاجِبْ يُكُونْ قُبَّالْ. لَاكِنْ الْكُمَالَةْ مَا تَجِي عَجَلَةْ.»
وَ دَاهُو هُمَّنْ قَاعِدِينْ يَرْجُفُوا فِي بَكَانْ الْمَا وَاجِبْ يَرْجُفُوا فَوْقَهْ أَشَانْ الرَّبّ شَتَّتْ عُضَامْ النَّاسْ الْيِحَاصُرُوكُو إِنْتُو شَعَبَهْ. وَ إِنْتُو تِعَيُّبُوهُمْ أَشَانْ الرَّبّ أَبَاهُمْ.
دَاهُو كَلَامْ اللّٰهْ. «الْعَذَابْ لِلْعِيَالْ الْحَرَامِيِّينْ! هُمَّنْ سَوَّوْا شَوْرَةْ الْمَا جَايَةْ مِنِّي. وَ سَوَّوْا عَلَاقَةْ الْأَنَا مَا أَمَرْت بَيْهَا وَ بَيْدَا، زَادَوْا ذَنِبْ فِي ذَنِبْ.
وَ أَذَّكَّرْ كَدَرْ أَنَا أَمَرْتَكْ أَبْقَى شَدِيدْ وَ فَحَلْ. مَا تَرْجِفْ وَ لَا تَخَافْ أَشَانْ أَنَا اللّٰهْ إِلٰـهَكْ نُكُونْ مَعَاكْ فِي أَيِّ بَكَانْ الْإِنْتَ تَمْشِي فَوْقَهْ.»
وَ يَشُوعْ قَمَّ مِنْ قِلْقَالْ وَ مَعَايَهْ كُلَّ الرُّجَالْ الْمُحَارِبِينْ وَ كُلَّ الرُّجَالْ الْفُرَّاسْ.
وَ لَاكِنْ وَاجِبْ تَخَافَوْا مِنْ اللّٰهْ إِلٰـهْكُو بَسْ، هُو الْيِنَجِّيكُو مِنْ إِيدْ كُلَّ عُدْوَانْكُو.»