10 مِنْ كَتَرَةْ شَرْمَطَتْكِ، عَيَّيْتِ نَفِسْكِ وَ بَيْدَا كُلَ، مَا قُلْتِ: «أَنَا خَلَّيْتَهْ.» وَ لِقِيتِ بَتَّانْ قُدْرِتْكِ وَ عَيَاكِ بِقِي مَا فِيهْ.
أَنْقَرْعُوا، يَا بَنِي إِسْرَائِيلْ! كَنْ مَا كَيْ دَا، نِعْلَيْكُو يَقْدَمَوْا مِنْ الْجَرِي وَ حَلْقُومْكُو يَيْبَسْ. وَ لَاكِنْ إِنْتُو تُقُولُوا: ‹مَا فِي شَيّءْ! لَا! نِحِبُّوا الْإِلٰـهَاتْ الْأَجْنَبِيِّينْ بَسْ وَ نَجْرُوا وَرَاهُمْ.›»
وَ لَاكِنْ هُمَّنْ يُقُولُوا: ”مَا لَمَّانَا! أَنِحْنَ نِتَابُعُوا فِكِرْنَا وَ أَيِّ وَاحِدْ يِقَوِّي رَاسَهْ فِي الْفَسَالَةْ بَسْ!“›»
يَا اللّٰهْ، إِنْتَ مَا قَاعِدْ تِرَاقِبْ الصَّحِيحْ وَلَّا؟ إِنْتَ كَمَّلْتُهُمْ وَ لَاكِنْ هُمَّنْ مَا لَمَّاهُمْ. إِنْتَ ضَرَبْتُهُمْ وَ لَاكِنْ هُمَّنْ يَابَوْا الْأَدَبْ. هُمَّنْ يِقَوُّوا رُوسَيْهُمْ زِيَادَةْ مِنْ الْحَجَرْ وَ يَابَوْا مَا يِقَبُّلُوا لَيْك.
أَوَّلْ أَنَا حَيّ وَ مَا عِرِفْت شُرُوطْ التَّوْرَاةْ لَاكِنْ الْوَصِيَّةْ جَاتْ لَيِّ وَ الذَّنِبْ حِيِي فَوْقِي
الْأُمَمْ يَخْدُمُوا زِيَادَةْ لِلشَّيّءْ التَّاكُلَهْ النَّارْ. وَ الشُّعُوبْ يِعَيُّوا نُفُوسْهُمْ فِي الشَّيّءْ الْمَا عِنْدَهْ فَايْدَةْ. وَ دَا مَا مِنْ اللّٰهْ الْقَادِرْ وَلَّا؟
«أَنَا تِعِبْت فِي شَانْ الصَّدَا دَا وَ لَاكِنْ الصَّدَا مَا يَمْرُقْ بِنَارْ أَشَانْ صَدَا الْبُرْمَةْ دِي كَتِيرْ.
أَيِّ وَاحِدْ يُغُشّ أَخُوهْ وَ مَا يُقُولْ الصَّحِيحْ. وَ يِعَلُّمُوا لِسَانْهُمْ الْكِدِبْ وَ يَقْعُدُوا فِي فَسَالِتْهُمْ دِي.
وَ فِي شَانْ دَا، الْمَطَرْ مَا نَزَلْ وَ أَلْمِي الْخَرِيفْ كُلَ مَا جَاءْ. لَاكِنْ بَيْدَا كُلَ، إِنْتِ قَوَّيْتِ رَاسْكِ فِي شَرْمَطَتْكِ وَ أَبَيْتِ مَا قِبِلْتِ عَيْبكِ.
وَ بِسُهُولَةْ بَسْ تِغَيُّرُوا عَلَاقِتْكُو. وَ لَاكِنْ مَصِرْ تِعَيِّبْكُو مِثِلْ أَشُورْ عَيَّبَتْكُو زَمَانْ.
إِنْتِ عِيِيتِ مِنْ كَتَرَةْ الشَّوْرَةْ. خَلَاصْ، خَلِّي مُنَجِّمِينْكِ يِنَجُّوكِ! هُمَّنْ بَسْ يِقَسُّمُوا السَّمَاءْ وَ يِشَوُّفُوا بِالنُّجُومْ. وَ يِعَرُّفُوكِ فِي كُلِّ شَهَرْ بِأَيِّ شَيّءْ الْيَجِي فَوْقكِ.