4 شُنُو نَقْدَرْ نِسَوِّيهْ لِجِنَيْنِتِي زِيَادَةْ مِنْ السَّوَّيْتَهْ؟ أَنَا قَاعِدْ نَرْجَى بِعَشَمْ عِنَبْ عَدِيلْ وَ مَالَا هِي أَنْتَجَتْ عِنَبْ تَلْفَانْ؟
«يَا مَدِينَةْ الْقُدُسْ! يَا مَدِينَةْ الْقُدُسْ! يَا كَتَّالِينْ الْأَنْبِيَاء! إِنْتُو التَّرْجُمُوا النَّاسْ الْاللّٰهْ يِرَسِّلْهُمْ لَيْكُو. كَمْ مَرَّةْ دَوَّرْت نِلِمّ عِيَالْكُو مِثِلْ جِدَادَةْ تِلِمّ عِيَالْهَا تِحِتْ جَنَاحَيْهَا. لَاكِنْ إِنْتُو أَبَيْتُوا.
دَاهُو اللّٰهْ قَالْ: ‹وَيْن الْعَيْب الْأَبَّهَاتْكُو لِقَوْه فَوْقِي لِيِبَعُّدُوا مِنِّي؟ هُمَّنْ تَابَعَوْا الْأَصْنَامْ الْمَا نَافْعِينْ وَ بِقَوْا نَاسْ مَا نَافْعِينْ.
وَ إِنْتِ كُلَ، يَا مَدِينَةْ الْقُدُسْ، فِعِلْكِ الشَّيْن نَجَّسَاكِ! أَنَا طَهَّرْتِكِ وَ لَاكِنْ إِنْتِ مَا بِقِيتِ طَاهِرَةْ. وَ إِنْتِ مَا تِطَّهَّرَيْ مِنْ نَجَاسِتْكِ قَبُلْ أَنَا مَا نِتِمّ غَضَبِي الشَّدِيدْ ضِدِّكِ.
اللّٰهْ يَضْرُبْكُو وَيْن بَتَّانْ؟ أَشَانْ إِنْتُو قَاعِدِينْ تِزِيدُوا فِي عِصْيَانْكُو. رَاسْكُو كُلَّ مَلَانْ عَوَاوِيرْ وَ قَلِبْكُو كُلَّ تَعْبَانْ.
أَنَا مَقَّنْتُكُو مِثِلْ شَدَرَةْ عِنَبْ الْمَعْزُولَةْ مِنْ النَّوْع الْعَدِيلْ. كِكَّيْف قِدِرْتُوا أَلْغَيَّرْتُوا لِشَدَرَةْ عِنَبْ الْمَا مَعْرُوفَةْ؟
وَ مِنْ وَكِتْ جُدُودْكُو مَرَقَوْا مِنْ بَلَدْ مَصِرْ لَحَدِّي الْيَوْم، أَنَا قَاعِدْ نِرَسِّلْ لَيْكُو عَبِيدِي الْأَنْبِيَاء دَايْماً.
وَ لَاكِنْ إِنْتُو مَا خَطَّيْتُوا أَدَانْكُو وَ سِمِعْتُونِي وَ قَوَّيْتُوا رُوسَيْكُو وَ بِقِيتُوا فَسْلِينْ زِيَادَةْ مِنْ جُدُودْكُو.
وَ الْقُفَّةْ الْوَاحِدَةْ مَلَانَةْ بِتِينْ سَمَحْ مِنْ النَّوْع الْعَدِيلْ. وَ لَاكِنْ الْقُفَّةْ الْآخَرَةْ مَلَانَةْ بِتِينْ مُعَفَّنْ، أَبَداً مَا بِنْأَكِلْ.
وَ كُلَّ الدَّكَارِمْ وَ الْفُرُوعْ مَدْقُوقِينْ صُنْعَةْ وَاحِدَةْ بَسْ مِنْ دَهَبْ صَافِي.
بَنِي إِسْرَائِيلْ وِلْدَوْا زِيَادَةْ مِثِلْ شَدَرَةْ عِنَبْ التَّلْدَ كَتِيرْ. وَ لَاكِنْ وَكِتْ عِيَالْهُمْ كِتْرَوْا، هُمَّنْ كَتَّرَوْا مَدَابِحْ لِإِلٰـهَاتْهُمْ. وَ وَكِتْ أَرْضُهُمْ بِقَتْ جَمِيلَةْ، جَمَّلَوْا الْحُجَارْ الْغَزَّوْهُمْ لِلْعِبَادَةْ.