3 خَلَاصْ، قَالْ: «هَسَّعْ دَا، يَا سُكَّانْ مَدِينَةْ الْقُدُسْ! وَ يَا نَاسْ يَهُوذَا! أَحْكُمُوا بَيْنِي أَنَا وَ بَيْن جِنَيْنِتِي هَنَا الْعِنَبْ.
لَا، أَبَداً. كَنْ كُلَّ النَّاسْ كَدَّابِينْ كُلَ، اللّٰهْ يُقُولْ دَايْماً الْحَقّ. أَشَانْ دَا، الْكِتَابْ بُقُولْ: <يَا اللّٰهْ، إِنْتَ صَادِقْ وَكِتْ تِكَلِّمْ وَ تِنَّصِرْ وَكِتْ تِحَاكِمْ.>
لَاكِنْ رَاسَكْ قَوِي وَ فِي قَلْبَكْ مَا تِدَوْر تُتُوبْ. وَ بَيْدَا، إِنْتَ قَاعِدْ تِزِيدْ الْعِقَابْ الْيَجِي فَوْقَكْ فِي يَوْم غَضَبْ اللّٰهْ. وَ دَا الْيَوْم الْاللّٰهْ يِحَاسِبْ فَوْقَهْ النَّاسْ بِالْحَقّ.
ضِدَّكْ إِنْتَ وِحَيْدَكْ بَسْ، أَنَا أَذْنَبْت وَ سَوَّيْت شَيّءْ فَسِلْ قِدَّامَكْ. وَ فِي شَانْ دَا، إِنْتَ صَادِقْ وَكِتْ تِكَلِّمْ وَ عَادِلْ وَكِتْ تِحَاكِمْ.
شُنُو نَقْدَرْ نِسَوِّيهْ لِجِنَيْنِتِي زِيَادَةْ مِنْ السَّوَّيْتَهْ؟ أَنَا قَاعِدْ نَرْجَى بِعَشَمْ عِنَبْ عَدِيلْ وَ مَالَا هِي أَنْتَجَتْ عِنَبْ تَلْفَانْ؟