11 أَنَا! أَنَا بَسْ اللّٰهْ وَ بَلَايِ أَنَا، مَا فِي مُنَجِّي.
«أَنَا اللّٰهْ إِلٰـهْكُو مِنْ مَرَقْتُكُو مِنْ بَلَدْ مَصِرْ. مَا وَاجِبْ تَعَرْفُوا إِلٰـهْ آخَرْ بَلَايِ أَنَا وَ مَا فِي مُنَجِّي إِلَّا أَنَا.
وَ دَاهُو كَلَامْ اللّٰهْ مَلِكْ إِسْرَائِيلْ الْفَدَاهُمْ، هُو اللّٰهْ الْقَادِرْ. هُو قَالْ: «أَنَا الْأَوَّلْ وَ أَنَا الْأَخِيرْ وَ لَا إِلٰـهْ إِلَّا أَنَا.
أَشَانْ أَنَا اللّٰهْ إِلٰـهَكْ، قُدُّوسْ إِسْرَائِيلْ الْيِنَجِّيكْ. أَنَا أَنْطَيْت بَلَدْ مَصِرْ لِنَفْدَاكْ وَ بَلَدْ الْحَبَشَةْ وَ بَلَدْ سَبَأ فِي بَدَلَكْ.
مَا فِي نَجَاةْ إِلَّا بِعِيسَى وِحَيْدَهْ. وَ فِي كُلَّ الْأَرْض، مَا فِي أُسُمْ آخَرْ الْاللّٰهْ نَزَّلَهْ لِلنَّاسْ الْوَاجِبْ أَنِحْنَ نِآمُنُوا بَيَّهْ وَ نَنْجَوْا، إِلَّا بِأُسُمْ عِيسَى!»
دَاهُو الْإِلٰـهْ الْمُنَجِّي! أَنَا أَتْوَكَّلْت عَلَيَّهْ وَ بَتَّانْ مَا نَخَافْ. أَشَانْ قُدُرْتِي وَ قُوِّتِي، هُو اللّٰهْ وَ هُو بَسْ النَّجَّانِي.»
يَا شَعَبِي! مَا تَرْجُفُوا وَ لَا تِنْبَهْتُوا! أَنَا مَا خَبَّرْتُكُو بَيَّهْ مِنْ زَمَانْ وَ أَوْرَيْتكُو وَلَّا؟ إِنْتُو شُهُودِي! هَلْ فِي إِلٰـهْ آخَرْ بَلَايِ أَنَا وَلَّا؟ لَا! أَنَا بَسْ جَبَلْكُو الْقَوِي. مَا نَعَرِفْ آخَرْ!»
أَسْمَعَوْا، يَا بَنِي إِسْرَائِيلْ! اللّٰهْ إِلٰـهْنَا هُو اللّٰهْ الْوَاحِدْ.
وَ الْحَمْد لِلّٰهْ الْوَاحِدْ الْيِنَجِّينَا بِعِيسَى الْمَسِيحْ رَبِّنَا. كُلَّ الْمَجْد وَ الْجَلَالْ وَ الْمُلُكْ وَ السُّلْطَةْ وَاجِبْ لَيَّهْ هُو بَسْ، مِنْ قَبُلْ كُلَّ الْوَكِتْ وَ فِي الْوَكِتْ الْحَاضِرْ وَ إِلَى الْأَبَدْ! آمِينْ.
لَاكِنْ أَبْقَوْا قَوِيِّينْ فِي نِعْمَةْ رَبِّنَا عِيسَى الْمَسِيحْ مُنَجِّينَا وَ بِعِرْفِتْكُو لَيَّهْ. وَ الْمَسِيحْ، خَلِّي يِمَجُّدُوهْ فِي الْوَكِتْ الْحَاضِرْ وَ إِلَى الْأَبَدْ. آمِينْ.
الْيَوْم وِلْدَوْا لَيْكُو صَغِيرْ فِي مَدِينَةْ دَاوُدْ وَ هُو الْيِنَجِّي النَّاسْ وَ هُو الْمَسِيحْ وَ الرَّبّ.
لَاكِنْ نَرْحَمْ بَنِي يَهُوذَا وَ أَنَا اللّٰهْ إِلٰـهُّمْ، نِنَجِّيهُمْ. أَيْوَى، نِنَجِّيهُمْ بَلَا نُبَّالْ وَ لَا سَيْف وَ لَا حَرِبْ وَ بَلَا خَيْل وَ لَا سِيَادْ خَيْل.»
وَ هُو قَالْ: «أَكْتِبْ فِي كِتَابْ الشَّيّءْ التِّشِيفَهْ وَ رَسِّلَهْ لِجَمَاعَاتْ الْمُؤمِنِينْ السَّبْعَةْ الْقَاعِدِينْ فِي حِلَّالْ أَفَسُسْ وَ إِزْمِيرْ وَ بَرْغَامُسْ وَ ثِيَاتِيرَةْ وَ سَارْدِسْ وَ فِلَدَلْفِيَةْ وَ لَاوْدِكِيَّةْ.»
وَ أَنِحْنَ شِفْنَا عَدِيلْ كَدَرْ اللّٰهْ رَسَّلْ إِبْنَهْ فِي الدُّنْيَا أَشَانْ يِنَجِّي نَاسْ الدُّنْيَا وَ أَنِحْنَ قَاعِدِينْ نَشْهَدَوْا لَيَّهْ.
وَ نَرْجَوْا بِعَشَمْ الْيَوْم الْمُبَارَكْ الْيِبِينْ فَوْقَهْ مَجْد إِلٰـهْنَا وَ مُنَجِّينَا الْعَظِيمْ، عِيسَى الْمَسِيحْ.
وَ لَا يَسُرْقُوا مِنْهُمْ شَيّءْ. وَ لَاكِنْ وَاجِبْ يَبْقَوْا لَيْهُمْ أَمِينِينْ مَرَّةْ وَاحِدْ أَشَانْ يِوَصُّفُوا فِي كُلِّ شَيّءْ كَدَرْ تَعْلِيمْ هَنَا اللّٰهْ الْيِنَجِّينَا، هُو سَمَحْ بِلْحَيْن.
وَ نَفْرَحْ بِلْحَيْن بِاللّٰهْ الْيِنَجِّينِي.
مِنَّكْ إِنْتَ، يَا اللّٰهْ، تَجِي النَّجَاةْ. خَلِّي بَرَكَتَكْ تُكُونْ فِي شَعَبَكْ. وَقْفَةْ.
وَ الْحَجَرْ دَا يَبْقَى عَلَامَةْ وَ شَهَادَةْ كَدَرْ اللّٰهْ الْقَادِرْ قَاعِدْ فِي بَلَدْ مَصِرْ. وَ وَكِتْ يِكَوْرُكُوا لِلّٰهْ فِي شَانْ الْيَظُلْمُوهُمْ، هُو يِرَسِّلْ لَيْهُمْ مُنَجِّي الْيِحَامِي لَيْهُمْ وَ يِخَلِّصْهُمْ.
أَنَا اللّٰهْ. وَ دَا أُسْمِي! وَ مَجْدِي، مَا نَنْطِيهْ لِلْآخَرْ وَ حَمْدِي، مَا نَنْطِيهْ لِلْأَصْنَامْ!
إِنْتِ تَرْضَعَيْ لَبَنْ الْأُمَمْ وَ تَاكُلِي غُنَى الْمُلُوكْ. وَ بَيْدَا، تَعَرْفِي كَدَرْ مُنَجِّيكِ دَا أَنَا اللّٰهْ وَ الْيَفْدَاكِ هُو أَنَا الْجَبَّارْ، إِلٰـهْ يَعْقُوبْ.
«يَا صَهْيُون الْمِثِلْ بِنَيَّةْ، أَفْرَحَيْ زِيَادَةْ! عِيطِي بِفَرَحْ، يَا مَدِينَةْ الْقُدُسْ الْمِثِلْ بِنَيَّةْ! دَاهُو مَلِكِّ جَايِ لَيْكِ. هُو عَادِلْ وَ مُنَّصِرْ. هُو مِسْكِينْ وَ رَاكِبْ فِي حُمَارْ، فِي دَحَشْ وِلَيْد حُمَارَةْ.
وَ خَلَاصْ، اللّٰهْ أَمَرْ الْحُوتَايْ أَشَانْ تِقَدِّفْ يُونُسْ وَ هِي قَدَّفَتَهْ فِي خَشُمْ الْبَحَرْ.