9 الْأَشْيَاءْ الْأَوَّلْ فَاتَوْا خَلَاصْ. دَاهُو نِخَبِّرْكُو بِخَبَرْ جَدِيدْ، قُبَّالْ مَا يَجِي، أَنَا نِسَمِّعْكُو بَيَّهْ.»
وَ دَاهُو نِسَوِّي شَيّءْ جَدِيدْ وَ مِنْ هَسَّعْ، يَبْذُرْ. وَ دَا، إِنْتُو مَا تَعَرْفُوهْ وَلَّا؟ أَيْوَى، نَفْتَحْ دَرِبْ فِي الصَّحَرَاء وَ نِجَرِّي بُحُورْ فِي أَرْض جَفَافْ.
نِأَوْرِيكُو هَسَّعْ بِالشَّيّءْ الْيِدَوْر يَبْقَى قُبَّالْ مَا يَبْقَى. أَشَانْ دَا، وَكِتْ بِقِي خَلَاصْ، إِنْتُو تِآمُنُوا بَيِّ كَدَرْ أَنَا هُو.
وَ مِنْ كُلَّ كَلَامْ الْخَيْر الْاللّٰهْ قَالَهْ لِبَنِي إِسْرَائِيلْ، مَا فِي كِلْمَةْ الْمَا أَلْحَقَّقَتْ. كُلَّ الْكَلَامْ دَا أَلْحَقَّقْ لَيْهُمْ.
وَ أَنَا نِخَلِّي قَبِيلَةْ وَاحِدَةْ لِوِلَيْد سُلَيْمَانْ فِي شَانْ عَبْدِي دَاوُدْ. وَاجِبْ دَايْماً يُكُونْ نَادُمْ وَاحِدْ مِنْ ذُرِّيّتَهْ فِي الْمُلُكْ فِي مَدِينَةْ الْقُدُسْ الْأَنَا عَزَلْتَهَا لِنُخُطّ فَوْقهَا أُسْمِي.
الْمَعْرُوفْ مِنْ زَمَانْ.>
«الْأَشْيَاءْ الْأَوَّلْ بِقَوْا، أَنَا خَبَّرْت بَيْهُمْ مِنْ زَمَانْ. وَ بِخَشْمِي، أَنَا حَجَّيْت بَيْهُمْ وَ بَلَّغْت بَيْهُمْ. فَجْأَةً أَنَا سَوَّيْتهُمْ وَ هُمَّنْ بِقَوْا.
إِنْتُو سِمِعْتُوا وَ شِفْتُوا كُلَّ الْأَشْيَاءْ دَوْل وَ مَا تِعْتَرُفُوا بَيْهُمْ وَلَّا؟ «وَ هَسَّعْ، أَنَا نِأَوْرِيكُو بِأَشْيَاءْ جَدِيدِينْ وَ مَحْفُوضِينْ الْإِنْتُو مَا تَعَرْفُوهُمْ.
وَ أَنَا أَوْرَيْتكُو مِنْ زَمَانْ بِالْأَشْيَاءْ دَوْل قَبُلْ مَا يَجُوا وَ خَبَّرْتُكُو بَيْهُمْ. مَا وَاجِبْ تُقُولُوا: ‹أَصْنَامْنَا سَوَّوْا الْأَشْيَاءْ دَوْل وَ تَمَاثِيلْنَا هَنَا الْحَدِيدْ وَ الْحَطَبْ أَمَرَوْا بَيْهُمْ.›