3 هُو مَا يَكْسِرْ عَقَيْقَايْ مَفْجُوخَةْ وَ لَا يَكْتُلْ ضَيّ الْفَانُوسْ الْقَرِيبْ يُمُوتْ. وَ بِالْحَقّ، هُو يِبَيِّنْ عَدَالَةْ اللّٰهْ.
الْغَنَمَايْ الرَّايْحَةْ، نِفَتِّشْهَا وَ الْمُوَدِّرَةْ، نِجِيبْهَا وَ الرِّجِلْهَا مَكْسُورَةْ، نَرْبُطْهَا وَ الضَّعِيفَةْ، نِقَوِّيهَا. وَ لَاكِنْ التِّسَمِّنْ نَفِسْهَا أَوْ التِّوَصِّفْ قُدْرِتْهَا، نِدَمِّرْهَا. وَ نَسْرَحْ بِغَنَمِي بِعَدَالَةْ.»
«تَعَالُوا لَيِّ إِنْتُو كُلُّكُو التَّعْبَانِينْ مِنْ التَّقَلَةْ الشَّايْلِينْهَا فِي رَاسْكُو وَ أَنَا نَنْطِيكُو جُمَّةْ.
وَ أَنَا اللّٰهْ نَرْوِي الْعَطْشَانِينْ وَ نَشْبِعْ الْجِيعَانِينْ.»
مِثِلْ الرَّاعِي، يَرْعَا غَنَمَهْ وَ بِإِيدَهْ، يِلِمّ حُمْلَانَهْ. وَ يِشِيلْهُمْ فِي حُضْنَهْ وَ يِوَدِّي الشَّوَايِلْ بِهُدُوءْ.»
هُو يَشْفِي الْقَلِبْهُمْ مَجْرُوحْ وَ يِعَالِجْ وَجَعْهُمْ.
أَنَا وِحَيْدِي مَا نَقْدَرْ نِسَوِّي شَيّءْ. أَنَا نَسْمَعْ كَلَامْ أَبُويِ وَ عَلَيْ حَسَبْ كَلَامَهْ بَسْ، نِحَاسِبْ النَّاسْ. وَ نِحَاسِبْهُمْ بِعَدَالَةْ أَشَانْ مَا نِسَوِّي شَيّءْ حَسَبْ فِكْرِي أَنَا بَسْ. لَاكِنْ نِدَوْر نِسَوِّي دَايْماً الشَّيّءْ الْيِدَوْرَهْ اللّٰهْ الرَّسَّلَانِي.»
وَ فِي الْبَكَانْ دَا، أَنَا شِفْت السَّمَاءْ فَاتِحْ. وَ شِفْت جُوَادْ أَبْيَضْ. وَ الرَّاكِبْ فَوْقَهْ أُسْمَهْ الْأَمِينْ وَ الصَّادِقْ وَ هُو يِحَارِبْ عَدُوهْ وَ يَحْكِمْ النَّاسْ بِحَالْ صَالْحَةْ.
يَاتُو مِنْكُو يَخَافْ مِنْ اللّٰهْ وَ يَسْمَعْ كَلَامْ عَبْدَهْ؟ أَيِّ نَادُمْ الْيَمْشِي فِي الضَّلَامْ بَلَا ضَيّ، خَلِّي يِتْوَكَّلْ عَلَيْ اللّٰهْ وَ يِنْتَكِلْ عَلَيْ إِلٰـهَهْ.
يِزَغْرُطُوا قِدَّامْ اللّٰهْ أَشَانْ يَجِي يَحْكِمْ الْأَرْض. هُو يَحْكِمْ الْعَالَمْ بِالْعَدَالَةْ وَ الشُّعُوبْ بِالْحَقّ.
قِدَّامْ اللّٰهْ. أَشَانْ اللّٰهْ جَايِ، هُو جَايِ يَحْكِمْ الْأَرْض. هُو يَحْكِمْ الْعَالَمْ بِالْعَدَالَةْ وَ الشُّعُوبْ بِالْحَقّ.
وَ حَجَّى لِتُومَا وَ قَالْ: «خُطّ أُصْبَعَكْ هِنِي وَ شِيفْ إِيدَيْنِي. مِدّ إِيدَكْ وَ أَلْمَسْنِي فِي نَايْطِي. خَلِّي مِنَّكْ الشَّكَكْ وَ آمِنْ!»
وَاجِبْ نَحْمَلْ غَضَبْ اللّٰهْ أَشَانْ أَنَا أَذْنَبْت ضِدَّهْ لَحَدِّي الْوَكِتْ الْهُو يِدَافِعْ لَيِّ فِي شَرِيعْتِي وَ يِثَبِّتْ حُقُوقِي. وَ هُو يَمْرُقْنِي فِي النُّورْ وَ أَنَا نِشِيفْ عَدَالْتَهْ.
أَشَانْ كُلَّ الْأَشْيَاءْ دَوْل، إِيدِي بَسْ سَوَّتْهُمْ وَ مِثِلْ دَا بَسْ، هُمَّنْ مَوْجُودِينْ. دَاهُو النَّادُمْ الْأَنَا نَرْضَى بَيَّهْ، هُو الْمِسْكِينْ وَ رُوحَهْ مُحَطَّمَةْ وَ يَرْجِفْ مِنْ كَلَامِي.» وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.
اللّٰهْ الرَّبّ أَنْطَانِي لِسَانْ التَّلَامِيذ أَشَانْ بِكَلَامِي نَقْدَرْ نِسَاعِدْ الْعَيَّانْ. كُلِّ صَبَاحْ، هُو يِقَوِّمْنِي مِنْ النَّوْم وَ يُفُكّ أَدَانِي لِنَسْمَعْ مِثِلْ التَّلَامِيذ.
هُو مَا يَكْسِرْ عَقَيْقَايْ مَفْجُوخَةْ وَ لَا يَكْتُلْ ضَيّ الْفَانُوسْ الْقَرِيبْ يُمُوتْ. وَ يُقُودْ عَدَالَةْ اللّٰهْ لَحَدِّي يَنْصُرْهَا.
خَلِّي يِقَبِّلْ الْفَسَالَةْ فِي الْيِلْجَسَّسَوْا فَوْقِي. يَا اللّٰهْ، بِصِدْقَكْ، سَكِّتْهُمْ!
الشَّرِيعَةْ تِنْقَطِعْ حَسَبْ الْعَدَالَةْ وَ كُلَّ النَّاسْ الْقَلِبْهُمْ عَدِيلْ يِتَابُعُوهَا.
وَ يِكَبِّرْ سُلْطِتَهْ وَ سَلَامْ بَلَا حَدّ فِي كُرْسِي الْمُلُكْ هَنَا دَاوُدْ. وَ مَمْلَكَتَهْ تَثْبِتْ وَ تَبْقَى قَوِيَّةْ فِي الْحَقّ وَ الْعَدَالَةْ مِنْ الْيَوْم وَ إِلَى الْأَبَدْ. وَ بِمَحَبِّتَهْ الشَّدِيدَةْ، اللّٰهْ الْقَادِرْ يِسَوِّي الشَّيّءْ دَا.
وَ لَا يَصْرَخْ وَ لَا يَرْفَعْ حِسَّهْ وَ لَا كَلَامَهْ يِنْسَمِعْ فِي الشَّوَارِعْ.
اللّٰهْ يَبْقَى قَاضِي بَيْن الْأُمَمْ وَ يِحَاكِمْ شُعُوبْ كَتِيرِينْ. هُمَّنْ يُدُقُّوا سُيُوفْهُمْ جَرَارِي وَ يُدُقُّوا حُرَابْهُمْ خَنَاجِرْ. وَ أُمَّةْ مَا تَرْفَعْ سُيُوفْهَا لِأُمَّةْ وَ مَا فِي تَدْرِيبْ لِلْحَرِبْ بَتَّانْ.
دَا يَاتُو الْجَايِ مِنْ بَلَدْ أَدَوْم، مِنْ مَدِينَةْ بُصْرَةْ بِخُلْقَانَهْ عِنْدُهُمْ نُقَتْ حُمُرْ؟ دَا يَاتُو الْجَايِ بِخُلْقَانْ الْيِشِيلُوا الْعَيْن وَ عَظِيمْ بِكَتَرَةْ قُدُرْتَهْ؟ اللّٰهْ قَالْ: «دَا أَنَا! وَ أَنَا بَسْ النِّحَجِّي بِعَدَالَةْ وَ عِنْدِي الْقُدْرَةْ لِنِنَجِّي.»