4 وَ إِشَعْيَا قَالْ: «شَافَوْا شُنُو فِي قَصْرَكْ؟» وَ حِزْقِيَّا قَالْ: «شَافَوْا كُلَّ شَيّءْ فِي قَصْرِي. مَا فِي شَيّءْ فِي مَخَازِنِي الْأَنَا مَا وَصَّفْتَهْ لَيْهُمْ!»
وَ اللّٰهْ هُو صَادِقْ وَ عَادِلْ وَ كَنْ نِعْتَرُفُوا بِذُنُوبْنَا، هُو يَغْفِرْ لَيْنَا ذُنُوبْنَا وَ يِطَهِّرْنَا مِنْ كُلِّ خَطَا.
الْيِلَبِّدْ خَطَايَهْ مَا يَنْجَحْ. وَ لَاكِنْ الْيُتُوبْ مِنْ خَطَايَهْ وَ يِخَلِّيهْ، اللّٰهْ يَرْحَمَهْ.
مَا تُخُطّ عَقْلَكْ فِي الْمَالْ، هُو مَا دَايِمْ. هُو يِسَوِّي جَنَاحَيْ مِثِلْ الصَّقُرْ، يِطِيرْ وَ يَمْشِي يِخَلِّيكْ.
أَنَا مَا مِثِلْ كُلَّ النَّاسْ، نِلَبِّدْ عِصْيَانِي وَ خَطَايِ كُلَ مَا دَسَّيْتَهْ تِحْتِي وَ قَعَدْت فَوْقَهْ.
وَ يَشُوعْ قَالْ لِعَكَانْ: «يَا وِلَيْدِي، اللّٰهْ عَلَيْك! مَجِّدْ اللّٰهْ إِلٰـهْ بَنِي إِسْرَائِيلْ وَ أَشْكُرَهْ. كَلِّمْنِي! إِنْتَ سَوَّيْت شُنُو؟ مَا تِلَبِّدْ لَيِّ شَيّءْ.»
وَ بَعَدْ دَا، النَّبِي إِشَعْيَا جَاءْ لِلْمَلِكْ حِزْقِيَّا وَ قَالْ لَيَّهْ: «النَّاسْ دَوْل جَوْا قَالَوْا لَيْك شُنُو؟ وَ هُمَّنْ جَايِينْ مِنْ وَيْن؟» وَ حِزْقِيَّا قَالْ: «هُمَّنْ جَايِينْ لَيِّ مِنْ بَعِيدْ، مِنْ بَلَدْ بَابِلْ!»
وَ خَلَاصْ، إِشَعْيَا قَالْ لَيَّهْ: «أَسْمَعْ كَلَامْ اللّٰهْ الْقَادِرْ! هُو قَالْ:
وَ إِنْتُو الْقَاعِدِينْ تَعَبُدُوا الْإِلٰـهَاتْ فِي الْجِبَالْ فِي الْكَدَادَةْ، غُنَاكُو وَ مَالْكُو، أَنَا نِسَلِّمْهُمْ لِلنَّهِبْ وَ دِي نَتِيجَةْ ذُنُوبْكُو فِي كُلَّ أَرْضُكُو.