10 قُولُوا: «الصَّالِحِينْ يَفْرَحَوْا أَشَانْ يَاكُلُوا مِنْ إِنْتَاجْ عَمَلْهُمْ.»
أَشَانْ اللّٰهْ مَا ظَالِمْ لِيَنْسَى خِدْمِتْكُو فِي شَانْ أُسْمَهْ وَ الْمَحَبَّةْ الْوَصَّفْتُوهَا لَيَّهْ بِمُسَاعَدَتْكُو لِأَخْوَانْكُو الصَّالِحِينْ. وَ يَا هَسَّعْ إِنْتُو قَاعِدِينْ تِسَاعُدُوهُمْ.
الْمُذْنِبْ يَقْدَرْ يِسَوِّي الْعَمَلْ الْفَسِلْ أَلِفْ مَرَّةْ وَ يِعِيشْ يِطَوِّلْ. وَ لَاكِنْ بَيْدَا كُلَ، أَنَا نَعَرِفْ كَدَرْ الْإِنْسَانْ الْيَخَافْ مِنْ الرَّبّ يَلْقَى الْخَيْر أَشَانْ هُو خَايِفْ قِدَّامَهْ.
وَ بِمِثِلْ دَا، تِشِيفُوا مِنْ جَدِيدْ الْفَرَقَةْ بَيْن الصَّالِحْ وَ الْعَاصِي وَ بَيْن الْيَعَبُدْ الرَّبّ وَ الْمَا يَعَبُدَهْ.»
قُمُّوا فَتُّشُوا اللّٰهْ، إِنْتُو كُلُّكُو مَسَاكِينْ الْأَرْض الْقَاعِدِينْ تِطَبُّقُوا قَوَانِينَهْ الْهُو خَطَّاهُمْ. فَتُّشُوا الْعَدَالَةْ وَ مَسْكُنُوا نُفُوسْكُو! وَ بَيْدَا، مُمْكِنْ تَنْجَوْا فِي يَوْم غَضَبْ اللّٰهْ.
وَ اللّٰهْ قَالْ: «أَكِيدْ أَنَا نِنَجِّيكْ لِلْخَيْر. وَ أَكِيدْ أَنَا نِجِيبْ لَيْك عُدْوَانَكْ يَشْحَدَوْك فِي وَكْت التَّعَبْ وَ الضِّيقَةْ.
وَ اللّٰهْ قَالْ لَيَّهْ: «أَمْشِي فِي أُسْط مَدِينَةْ الْقُدُسْ وَ سَوِّي عَلَامَةْ فِي جَبْهَاتْ النَّاسْ الْقَاعِدِينْ يَقُنْتُوا وَ يَشْكُوا بِسَبَبْ كُلَّ الْمُحَرَّمَاتْ الْقَاعِدِينْ يِسَوُّوهُمْ فِي لُبَّهَا.»
أَبَداً مَا تَقْدَرْ تِسَوِّيهْ، يَا رَبّ! إِنْتَ مَا تِدَمِّرْ الْعَدِيلِينْ مَعَ الْفَسْلِينْ! أَشَانْ النَّاسْ الْعَدِيلِينْ مَا مِثِلْ النَّاسْ الْفَسْلِينْ! هَلْ الْحَاكِمْ هَنَا كُلَّ الْأَرْض مَا يِسَوِّي الْعَدَالَةْ وَلَّا؟»
وَ بِمِثِلْ دَا بَسْ، بَنِي إِسْرَائِيلْ بِقَوْا كَتِيرِينْ وَ شُدَادْ. وَ الرَّبّ أَنْطَى رَحْمَةْ لِلْعَوِينْ الْوَلَّادَاتْ دَيْل
مَا تَاكُلُوهْ وَ مِثِلْ دَا، تَلْقَوْا الْخَيْر إِنْتُو وَ عِيَالْكُو مِنْ بَعَدْكُو أَشَانْ إِنْتُو سَوَّيْتُوا الْعَدِيلْ قِدَّامْ اللّٰهْ.
وَ النَّاسْ يُقُولُوا: «أَيْوَى، لِلصَّالِحْ أَجُرْ! أَيْوَى، الرَّبّ قَاعِدْ وَ يَحْكِمْ فِي الْأَرْض!»
بِنَتِيجَةْ كَلَامَهْ، النَّادُمْ يَشْبَعْ بِالْخَيْر وَ أَيِّ نَادُمْ يَلْقَى حَسَبْ السَّوَّتَهْ إِيدَهْ.
الْبَلَاءْ يَتْبَعْ الْمُذْنِبِينْ وَ الْخَيْر يَجِي لِلصَّالِحِينْ.
اللِّسَانْ يِجِيبْ الْمَوْت وَ الْحَيَاةْ. الْيِحِبّ الْكَلَامْ يِلْحَمَّلْ نَتِيجْتَهْ.
وَ كُلِّ سِلَاحْ الْيَصْنَعَوْه ضِدِّكِ مَا يَنْجَحْ وَ أَيِّ لِسَانْ الْيَتْهَمْكِ فِي الشَّرِيعَةْ، إِنْتِ تِنَّصِرِي فَوْقَهْ. وَ دِي وَرَثَةْ عَبِيدِي أَنَا اللّٰهْ وَ عَدَالِتْهُمْ جَايَةْ مِنِّي أَنَا.» وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.
وَ لَاكِنْ أَنَا أَمَرْتُهُمْ بِشَيّءْ وَاحِدْ بَسْ وَ قُلْت: ‹أَسْمَعَوْا كَلَامِي! وَ بَيْدَا، أَنَا نَبْقَى إِلٰـهْكُو وَ إِنْتُو تَبْقَوْا شَعَبِي. شِيلُوا عَدِيلْ الدَّرِبْ النَّامُرْكُو بَيَّهْ وَ بَيْدَا، تَفْرَحَوْا.›
وَ لَاكِنْ أَنَا نُقُمّ نِعَاقِبْكُو حَسَبْ نَتِيجَةْ عَمَلْكُو. وَ نِقَبِّضْ نَارْ فِي الْغَابَةْ وَ النَّارْ دِي تَاكُلْ كُلَّ الْحَوَالَيْهَا.» وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.
يَا الْمَلِكْ، بِمِثِلْ دَا، تِوَصِّفْ مُلْكَكْ وَلَّا؟ وَ بِحَطَبْ الْأَرْز دَا تِسَوِّي بَيْتَكْ سَمَحْ مِنْ هَنَا النَّاسْ وَلَّا؟ أَبُوكْ أَكَلْ وَ شِرِبْ مِثِلْ النَّاسْ الْآخَرِينْ. وَ بَيْدَا كُلَ، هُو دَافَعْ لِلْحَقّ وَ الْعَدَالَةْ وَ عَاشْ عِيشَةْ حَلُوَّةْ.
وَ الْإِنْسَانْ الْيَذْنِبْ، هُو بَسْ الْيُمُوتْ. الْوِلَيْد مَا يِلْحَمَّلْ خَطَا أَبُوهْ وَ الْأَبُو مَا يِلْحَمَّلْ خَطَا وِلَيْدَهْ. وَ الْعَادِلْ يَلْقَى نَتِيجَةْ عَدَالْتَهْ وَ الْعَاصِي يَلْقَى نَتِيجَةْ عِصْيَانَهْ.
وَ الْأَرْض تَبْقَى خَرَابْ بِسَبَبْ سُكَّانْهَا وَ دَا بِسَبَبْ نَتِيجَةْ عَمَلْهُمْ الْفَسِلْ.
الْبَرَكَةْ تَنْزِلْ فِي رَاسْ الصَّالِحِينْ وَ بِسَبَبْ اللِّسَانْ، الْعُنُفْ يَنْزِلْ فِي الْعَاصِيِينْ.
وَ الْمَلِكْ قَالْ: ‹نُخُطَّكْ فِي 5 حِلَّةْ.›