13 يَا اللّٰهْ إِلٰـهْنَا، سِيَادْ آخَرِينْ بَلَاكْ إِنْتَ مَلَكَوْا فَوْقنَا لَاكِنْ أُسْمَكْ إِنْتَ وِحَيْدَكْ بَسْ، أَنِحْنَ نَذْكُرُوهْ.
لَاكِنْ هَسَّعْ إِنْتُو حُرِّينْ مِنْ الذَّنِبْ وَ بِقِيتُوا عَبِيدْ اللّٰهْ. وَ النَّتِيجَةْ التَّلْقَوْهَا، هِي الْحَالْ الصَّالْحَةْ وَ هِي تِوَدِّي النَّاسْ لِلْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ.
أَنَا نِذَّكَّرْ رَحْمَةْ اللّٰهْ وَ عَمَلَهْ الْوَاجِبْ لَيَّهْ الشُّكُرْ حَسَبْ كُلَّ شَيّءْ السَّوَّاهْ لَيْنَا اللّٰهْ. أَيْوَى، خَيْرَهْ الْكَبِيرْ لِبَنِي إِسْرَائِيلْ، عَدَالْتَهْ السَّوَّاهَا حَسَبْ خَيْرَهْ الْمَا عِنْدَهْ حَدّ.
الْبَلَدْ مَلَانَةْ بِالْإِلٰـهَاتْ وَ النَّاسْ يَسْجُدُوا لِلصَّنَعَوْه بِإِيدَيْهُمْ أَيْوَى، يَسْجُدُوا لِلسَّوَّوْه بِأَصَابِعْهُمْ.
فِي بَدَلْ الضَّحِيَّةْ هَنَا الْبَهَايِمْ، خَلِّي نَعَبُدُوا اللّٰهْ بِدَرِبْ عِيسَى وَ نِقَدُّمُوا لِلّٰهْ دَايْماً ضَحِيَّةْ شُكُرْ. وَ دَا مَعَنَاتَهْ الشُّكُرْ الْجَايِ مِنْ النَّاسْ الْيَعَرْفُوا أُسُمْ اللّٰهْ.
وَ الْقَرِيبْ لِلْمَيْتِينْ يَمْشِي يِشِيلْ الْجَنَازَاتْ لِيَحْرِقْهُمْ بَرَّا مِنْ الْبَيْت. وَ يُقُولْ لِلنَّادُمْ الْفَضَّلْ دَاخَلْ فِي لُبّ الْبَيْت: ‹نَادُمْ مَعَاكْ فِي وَلَّا؟› وَ هُو يُقُولْ: ‹لَا!› وَ الْقَرِيبْ يُقُولْ: ‹أَسْكُتْ! مَا تِنَادِي أُسُمْ اللّٰهْ.›»
دَاهُو كَلَامْ اللّٰهْ رَبِّكِ، إِلٰـهْكِ الْيِدَافِعْ لِحُقُوقْ شَعَبَهْ. هُو قَالْ: «أَكِيدْ أَنَا شِلْت مِنْ إِيدْكِ الْكَاسْ الْيِلِفّ الرَّاسْ وَ بَتَّانْ مَا تَشَرْبَيْ مِنْ كَاسْ غَضَبِي.
وَ فِي الْيَوْم دَا، إِنْتُو تُقُولُوا: «أَشْكُرُوا اللّٰهْ وَ نَادُوا أُسْمَهْ! عَرُّفُوا عَمَلَهْ لِلشُّعُوبْ وَ أَذَّكَّرَوْا كَدَرْ أُسْمَهْ الْعَالِي.
هَلْ أَنَا مَا نِدَمِّرْ مَدِينَةْ الْقُدُسْ وَ أَصْنَامْهَا مِثِلْ دَمَّرْت السَّامِرَةْ وَ إِلٰـهَاتْهَا وَلَّا؟»
وَ بَيْدَا كُلَ، هُمَّنْ يَبْقَوْا عَبِيدَهْ وَ يَعَرْفُوا الْفَرَقَةْ أَمْبَيْن خِدِمْتِي أَنَا وَ خِدْمَةْ مُلُوكْ الْأَرْض.»
وَ مَا تِلْخَلْبَطَوْا مَعَ الْأُمَمْ اللِّسَّاعْهُمْ جَنْبُكُو وَ لَا تِفَكُّرُوا فِي أَسَامَيْ إِلٰـهَاتْهُمْ وَ لَا تَحَلْفُوا بَيْهُمْ وَ لَا تَعَبُدُوهُمْ وَ لَا تَسْجُدُوا لَيْهُمْ.
وَ نُقُولْ لِأَيِّ وَاحِدْ، يَاتُو السَّوَّاكْ أَخَيْر مِنْ أَخُوكْ؟ الشَّيّءْ الْعِنْدَكْ دَا، هُو مِنْ اللّٰهْ. وَ كَنْ اللّٰهْ بَسْ أَنْطَاهْ لَيْك، مَالَا تِسْتَكْبَرْ بَيَّهْ مِثِلْ إِنْتَ مَا لِقِيتَهْ مِنَّهْ هُو؟
وَ مِثِلْ دَا، تَعَرْفُوا الْحَقّ وَ الْحَقّ يِحَرِّرْكُو مِنْ الْعُبُودِيَّةْ.»
أَيْوَى فِي طَرِيقْ عَدَالْتَكْ، نُخُطُّوا عَشَمْنَا فَوْقَكْ، يَا اللّٰهْ! أَنِحْنَ مُشْتَاقِينْ لِنِنَادُوا أُسْمَكْ وَ نِذَّكَّرَوْك.
إِنْتَ تِلَاقِي الْيَفْرَحَوْا بِسَوِّيِّنْ الْعَدَالَةْ وَ الْيِذَّكَّرَوْا دُرُوبَكْ. وَ إِنْتَ غِضِبْت لَيْنَا أَشَانْ أَنِحْنَ أَذْنَبْنَا. لَاكِنْ دَايْماً بِدُرُوبَكْ دَوْل، أَنِحْنَ نَلْقَوْا النَّجَاةْ.
كُلَّ الشُّعُوبْ دَوْل يِتَابُعُوا إِلٰـهَاتْهُمْ. وَ أَنِحْنَ كَمَانْ نِتَابُعُوا اللّٰهْ إِلٰـهْنَا دَايْماً وَ إِلَى الْأَبَدْ.