15 وَكِتْ تِمِدُّوا إِيدَيْكُو لَيِّ بِدُعَاكُو، أَنَا مَا نِوَجِّهْ عَلَيْكُو. وَ وَكِتْ تِكَتُّرُوا صَلَاوَاتْكُو كُلَ، مَا نَسْمَعْكُو أَشَانْ إِيدَيْكُو مَلَانِينْ بِدَمّ.
وَ خَلَاصْ، الظَّالِمِينْ دَوْل يَسْأَلَوْا اللّٰهْ وَ لَاكِنْ هُو مَا يُرُدّ لَيْهُمْ. فِي الْوَكِتْ دَا، هُو مَا يِوَجِّهْ عَلَيْهُمْ أَشَانْ هُمَّنْ سَوَّوْا عَمَلْ فَسِلْ.
«وَ بَتَّانْ، كَنْ تِنَادُونِي كُلَ، مَا نُرُدّ لَيْكُو وَ كَنْ تِفَتُّشُونِي كُلَ، مَا تَلْقَوْنِي.
وَ فِي شَانْ دَا، اللّٰهْ الْقَادِرْ قَالْ: «مِثِلْ أَنَا نَادَيْتهُمْ وَ هُمَّنْ مَا سِمْعَوْنِي، هُمَّنْ كُلَ يِنَادُونِي وَ أَنَا مَا نَسْمَعْهُمْ.
كَنْ هُمَّنْ يُصُومُوا كُلَ، أَنَا أَبَداً مَا نَسْمَعْ شَكْوَاهُمْ. وَ كَنْ يِقَدُّمُوا لَيِّ ضَحَايَا مُحَرَّقِينْ وَ هَدَايَا كُلَ، أَنَا مَا نَرْضَى بَيْهُمْ. أَشَانْ أَنَا شِلْت نِيَّةْ نُقُشُّهُمْ بِالْحَرِبْ وَ الْجُوعْ وَ الْوَبَاءْ.»
وَ كَنْ أَنَا نَوَيْت الشَّرّ فِي قَلْبِي، الرَّبّ مَا يَسْمَعْنِي.
وَ سُلَيْمَانْ وَقَفْ قِدَّامْ مَدْبَحْ اللّٰهْ وَ قَابَلْ كُلَّ جَمَاعَةْ بَنِي إِسْرَائِيلْ. وَ رَفَعْ إِيدَيْنَهْ عَلَيْ السَّمَاءْ
وَ وَاجِبْ تِقَسِّمْ أَكْلَكْ مَعَ الْجِيعَانْ وَ تِسَكِّنْ الْمِسْكِينْ الْمَا عِنْدَهْ بَيْت. وَ الْعَرْيَانْ، تَكْسِيهْ وَ مِنْ دَمَّكْ وَ لَحَمَكْ، مَا تِلَّبَّدْ.»
يَا إِلٰـهِي، أَسْمَعْ صَلَاتِي وَكِتْ نَشْحَدَكْ وَ مَا تَابَانِي!
الرُّعُبْ يَجِي لَيَّهْ بِسُرْعَةْ مِثِلْ السَّيْل وَ أَمْ زَوْبَعَانَةْ تَجِي تَخْطِفَهْ فِي أُسْط اللَّيْل.
وَ وَكِتْ سُلَيْمَانْ قَاعِدْ يِصَلِّي وَ يَشْحَدْ اللّٰهْ، كَمَّلْ كُلَّ صَلَاتَهْ وَ دُعَايَهْ دَا لِلّٰهْ، هُو بَرَكْ قِدَّامْ مَدْبَحْ اللّٰهْ وَ رَفَعْ إِيدَيْنَهْ عَلَيْ السَّمَاءْ. وَ وَكِتْ كَمَّلْ صَلَاتَهْ قَمَّ
«يَا الْعُلَمَاءْ وَ الْفَرِيزِيِّينْ، إِنْتُو مُنَافِقِينْ! الْعَذَابْ يَرْجَاكُو أَشَانْ تِسِدُّوا بَابْ مَمْلَكَةْ اللّٰهْ مِنْ النَّاسْ. وَ إِنْتُو ذَاتْكُو مَا تِنْدَسَّوْا وَ النَّاسْ الْيِدَوْرُوا يِنْدَسَّوْا إِنْتُو تَدْحَرَوْهُمْ مِنَّهْ.
وَ وَكِتْ تِصَلُّوا مَا تِرَدُّدُوا كَلَامْ الْمَا عِنْدَهْ فَايْدَةْ مِثِلْ النَّاسْ الْمَا يَعَرْفُوا اللّٰهْ. فِي فِكِرْهُمْ، اللّٰهْ مَا يَسْمَعْ كَلَامْهُمْ إِلَّا كَنْ كَلَامْهُمْ بِقِي كَتِيرْ.
وَ فِي كُلِّ بَكَانْ نِدَوْر كَدَرْ الرُّجَالْ الْيَعَبُدُوا اللّٰهْ يَبْقَوْا صَالِحِينْ وَ يَرْفَعَوْا إِيدَيْهُمْ قِدَّامْ اللّٰهْ بَلَا زَعَلْ وَ لَا هُرَاجْ.
أَنَا نُخُطّ عَشَمِي فِي اللّٰهْ الْأَبَى مَا يِوَجِّهْ عَلَيْ ذُرِّيَّةْ يَعْقُوبْ وَ أَنَا نِتْوَكَّلْ عَلَيَّهْ.
أَرْفَعَوْا إِيدَيْكُو فِي بَيْت اللّٰهْ وَ أَحْمُدُوا اللّٰهْ!
وَ وَكِتْ قَدِّمِينْ الْهَدِيَّةْ هَنَا الدَّقِيقْ بِعَشِيَّةْ، أَنَا قَمَّيْت مِنْ حِيرْتِي دِي بِخُلْقَانِي الْمُشَرَّطِينْ وَ بَرَكْت وَ رَفَعْت إِيدَيْنِي لِلّٰهْ إِلٰـهِي
كُلِّنَا نَعَرْفُوا اللّٰهْ مَا يَسْمَعْ دُعَا هَنَا الْمُذْنِبِينْ. اللّٰهْ يَسْمَعْ دُعَا هَنَا النَّادُمْ الصَّالِحْ الْقَاعِدْ يِسَوِّي الشَّيّءْ الْهُو يِدَوْرَهْ.
وَ خَلَاصْ، مُوسَى قَالْ لَيَّهْ: «كَنْ أَنَا مَرَقْت مِنْ الْحِلَّةْ، نَرْفَعْ إِيدَيْنِي لِلّٰهْ نَسْأَلَهْ وَ الدَّقْدَاقْ وَ الْبَرَدْ يَقِيفُوا. وَ بَيْدَا، إِنْتَ تَعَرِفْ كَدَرْ الْأَرْض هِنْت اللّٰهْ.
أَكِيدْ، الرَّبّ مَا يَسْمَعْ كُرَوْرَاكْهُمْ فِي الْفَاضِي، وَ الْقَادِرْ مَا يِجِيبْ خَبَرْهُمْ.
وَ دَا، بَعَدْ الرَّبّ يِنَضِّفْ وَسَاخَةْ بَنَاتْ صَهْيُون. أَيْوَى، يِغَسِّلْ مَدِينَةْ الْقُدُسْ مِنْ الدَّمّ الْفَوْقهَا بِالْحُكُمْ وَ بِالنَّارْ.
أَكِيدْ، إِنْتَ إِلٰـهْ الْمَا تِنْشَافْ وَ إِنْتَ إِلٰـهْ بَنِي إِسْرَائِيلْ الْمُنَجِّي!
وَ دَاهُو الشَّيّءْ الْإِنْتُو قَاعِدِينْ تِسَوُّوهْ فِي صِيَامْكُو. إِنْتُو تِهَارُجُوا وَ تِسَوُّوا مَشَاكِلْ وَ تَضُرْبُوا أَمْ دَرْدُومْ بِظُلُمْ. وَ فِي يَوْم هَنَا صِيَامْ مِثِلْ دَا، صَلَاتْكُو دِي، أَنَا مَا نَسْمَعْهَا.
مَا فِي نَادُمْ الْيِنَادِي أُسْمَكْ وَ مَا فِي نَادُمْ الْيُقُمّ وَ يِنْرَبِطْ مَعَاكْ. أَيْوَى، إِنْتَ مَا وَجَّهْت عَلَيْنَا وَ خَلَّيْتنَا وَقَعْنَا بِتِحِتْ تَقَلَةْ خَطَانَا.
أَنَا نَسْمَعْ بَكِي مِثِلْ شَكْوَةْ هَنَا مَرَةْ التِّطَالِقْ، مِثِلْ صِرَاخْ أَمْ بِكَيْرِيَّةْ التَّلْدَ. وَ دِي صَهْيُون الْمِثِلْ بِنَيَّةْ، تَصْرَخْ وَ تِنَاهِجْ وَ تِمِدّ إِيدَيْنهَا لِلْفَزَعْ. وَ تُقُولْ: «يَا خَسَارْتِي! أَنَا وَقَعْت مَيْتَةْ قِدَّامْ الْكَتَّالِينْ.»
وَ فِي شَانْ دَا، دَاهُو اللّٰهْ قَالْ: «أَنَا نِنَزِّلْ فَوْقهُمْ الْفَسَالَةْ وَ مَا يَقْدَرَوْا يَمُرْقُوا مِنْهَا. هُمَّنْ يِكَوْرُكُوا لِنَفْزَعْهُمْ وَ لَاكِنْ أَنَا مَا نَسْمَعْهُمْ.
إِنْتُو كَتَّرْتُوا الْكَتِلْ فِي الْمَدِينَةْ دِي وَ مَلَيْتُوا شَوَارِعْهَا بِالْجَنَازَاتْ.“›»
«يَا إِبْن آدَمْ، الرُّجَالْ دَوْل قَلِبْهُمْ مُعَلَّقْ فِي أَصْنَامْهُمْ. هُمَّنْ خَطَّوْا قِدَّامْهُمْ شَيّءْ الْيِلِزُّهُمْ فِي الْخَطَا. هَلْ نَسْمَعْ سُؤَالْهُمْ وَلَّا؟
«وَ الْأُمَمْ يَعَرْفُوا كَدَرْ بَنِي إِسْرَائِيلْ وَدَّوْهُمْ فِي الْغُرْبَةْ بِسَبَبْ خَطَاهُمْ أَشَانْ هُمَّنْ خَانَوْنِي أَنَا إِلٰـهُّمْ. وَ فِي شَانْ دَا، أَنَا مَا وَجَّهْت عَلَيْهُمْ وَ سَلَّمْتُهُمْ لِعُدْوَانْهُمْ لِيَكْتُلُوهُمْ كُلُّهُمْ بِالْسَّيْف.
يَمْشُوا يِقَدُّمُوا بَقَرْهُمْ وَ غَنَمْهُمْ ضَحَايَا لِيِفَتُّشُوا اللّٰهْ وَ لَاكِنْ مَا يَلْقَوْه أَشَانْ هُو خَلَّاهُمْ خَلَاصْ.
الْعَيْن الْقَوِيَّةْ وَ اللِّسَانْ الْيَكْدِبْ بِنِيَّةْ وَ الْإِيدْ التَّكْتُلْ بَلَا حِنِّيَّةْ