«وَ لَاكِنْ الْيَدْبَحْ تَوْر ضَحِيَّةْ، هُو مِثِلْ الْيَكْتُلْ إِنْسَانْ. وَ الْيِقَدِّمْ غَنَمَايْ ضَحِيَّةْ، هُو مِثِلْ الْيَكْسِرْ رَقَبَةْ كَلِبْ. وَ الْيِقَدِّمْ هَدِيَّةْ هَنَا دَقِيقْ، هُو مِثِلْ الْيِقَدِّمْ هَدِيَّةْ دَمّ هَنَا خِنْزِيرْ وَ الْيِحَرِّقْ بَخُورْ، هُو مِثِلْ الْيَعَبُدْ صَنَمْ. النَّاسْ دَوْل عَزَلَوْا دَرِبْهُمْ وَ بِمُحَرَّمَاتْهُمْ دَوْل، هُمَّنْ فَرْحَانِينْ.
