3 وَ هَسَّعْ هُمَّنْ يُقُولُوا: «أَنِحْنَ مَا عِنْدِنَا مَلِكْ أَشَانْ مَا خُفْنَا مِنْ اللّٰهْ. وَ كَنْ عِنْدِنَا مَلِكْ كُلَ، يِسَوِّي لَيْنَا شُنُو؟»
وَ دَا بَسْ الْيِسَوُّوهْ لَيْكُو إِنْتُو نَاسْ بَيْت إِيلْ أَشَانْ إِنْتُو سَوَّيْتُوا الْفَسَالَةْ الْمَا عِنْدَهَا حَدّ. وَ يَوْم وَاحِدْ فِي وَكْت الشَّقَاقْ، مَلِكْ إِسْرَائِيلْ يِدَّمَّرْ مَرَّةْ وَاحِدْ.»
فِي زَعَلِي، أَنَا دَرَّجْت لَيْكُو مَلِكْ وَ فِي غَضَبِي، أَنَا نَزَّلْتَهْ.
مَدِينَةْ السَّامِرَةْ تِدَّمَّرْ وَ مَلِكْهَا يَبْقَى مِثِلْ قَشَّايْ عَايْمَةْ فِي الْبَحَرْ.
وَ عَاطَوْا وَ قَالَوْا: «أَكْتُلَهْ! أَكْتُلَهْ! أَكْتُلَهْ فِي الصَّلِيبْ!» وَ بِلَاطُسْ سَأَلَاهُمْ وَ قَالْ: «تِدَوْرُوا أَنَا نَكْتُلْ مَلِكُّو فِي صَلِيبْ وَلَّا؟» وَ كُبَارَاتْ رُجَالْ الدِّينْ رَدَّوْا لَيَّهْ وَ قَالَوْا: «مَا عِنْدِنَا مَلِكْ إِلَّا سُلْطَانْ الرَّوْمَانِيِّينْ.»
هَسَّعْ، مَالَا تِعَوِّي؟ أَشَانْ مَا فِي مَلِكْ فَوْقكِ وَلَّا؟ وَ مَالَا الْوَجَعْ كَرَبْكِ مِثِلْ الْمَرَةْ الْقَاعِدَةْ تِطَالِقْ؟ أَشَانْ مُسْتَشَارْكِ وَدَّرْ وَلَّا؟
وَ مِثِلْ دَا، بَنِي إِسْرَائِيلْ يَقْعُدُوا مُدَّةْ طَوِيلَةْ بَلَا مَلِكْ وَ بَلَا كَبِيرْ وَ بَلَا ضَحِيَّةْ وَ بَلَا حُجَارْ الْغَزَّوْهُمْ لِلْعِبَادَةْ وَ بَلَا فَرْمَلَةْ هَنَا رَاجِلْ الدِّينْ وَ بَلَا أَصْنَامْ.
عَصَاةْ الْمُلُكْ تَقْعُدْ فِي عَايِلَةْ يَهُوذَا وَ عَصَاةْ الْحُكُمْ كُلَ مَا تَمْرُقْ مِنْ إِيدَيْهُمْ لَحَدِّي يَجِي النَّادُمْ الْوَاجِبْ لَيَّهْ الْمُلُكْ. وَ كُلَّ الشُّعُوبْ يِكَرُّمُوهْ.
«هُمَّنْ بَتَّانْ مَا يِقَبُّلُوا مَصِرْ وَ لَاكِنْ مَلِكْ أَشُورْ بَسْ يِحَاكِمْهُمْ أَشَانْ هُمَّنْ أَبَوْا مَا يِقَبُّلُوا لَيِّ أَنَا.
وَ كَنْ سَوَّيْتُوا الْفَسَالَةْ، تَهْلَكَوْا إِنْتُو وَ مَلِكُّو كُلَ!»
هُمَّنْ يُقُولُوا: «بِلِسْنَيْنَا نِنَّصُرُوا وَ خُشُومْنَا هِنَيْنَا، يَاتُو يَحْكِمْ فَوْقنَا؟»
وَ يُقُولُوا: «خَلِّي اللّٰهْ يِسَوِّي خِدِمْتَهْ عَجَلَةْ أَشَانْ نِشِيفُوهَا! وَ قُدُّوسْ إِسْرَائِيلْ، خَلِّي يِقَرِّبْ وَ يِحَقِّقْ نِيّتَهْ أَشَانْ نَعَرْفُوهَا!»
فِي سَنِةْ 39 هَنَا حُكُمْ عُزِّيَّا مَلِكْ مَمْلَكَةْ يَهُوذَا، شَلُّومْ وِلَيْد يَابِيشْ بِقِي مَلِكْ فِي مَمْلَكَةْ إِسْرَائِيلْ. وَ هُو حَكَمْ شَهَرْ وَاحِدْ فِي مَدِينَةْ السَّامِرَةْ.
أَخَيْر الْإِنْسَانْ يَلْجَأْ لِلّٰهْ مِنْ يِنْتَكِلْ عَلَيْ السَّلَاطِينْ.
وَ هَسَّعْ دَا، وَيْن مَلِكُّو؟ خَلِّي يَفْزَعْكُو فِي كُلَّ حِلَّالْكُو! وَ وَيْن حُكَّامْكُو الْبِسَبَبْهُمْ قُلْتُوا: ‹أَنْطِينَا مَلِكْ وَ مَسَائِيلْ.›