4 وَ اللّٰهْ أَنْطَاهْ دَرَجَةْ كَبِيرَةْ زِيَادَةْ مِنْ الْمَلَائِكَةْ مِثِلْ الْأُسُمْ الْاللّٰهْ أَنْطَاهْ لَيَّهْ أَفْضَلْ زِيَادَةْ مِنْ أَسَامَيْهُمْ.
الْمَسِيحْ قَاعِدْ فِي بَكَانْ عَالِي بِلْحَيْن مِنْ كُلَّ الْحُكَّامْ وَ الْكُبَارَاتْ وَ مِنْ كُلَّ شَيّءْ الْعِنْدَهْ قُدْرَةْ وَلَّا مُلُكْ. أُسْمَهْ عَالِي مِنْ كُلَّ أُسُمْ الْيَطْرُوهْ النَّاسْ، مَا فِي الدُّنْيَا بَسْ لَاكِنْ فِي الْآخِرَةْ كُلَ.
وَ الْمَسِيحْ هُو الْمَشَى فَوْق فِي السَّمَاوَاتْ وَ هَسَّعْ قَاعِدْ جَنْب اللّٰهْ فِي نُصَّهْ الزَّيْنَايْ. وَ تِحْتَهْ الْمَلَائِكَةْ وَ حُكَّامْ وَ كُبَارَاتْ الْأَرْوَاحْ.
لَاكِنْ النِّشِيفُوهْ، هُو عِيسَى. وَ عِيسَى دَا، اللّٰهْ نَزَّلَهْ تِحِتْ مِنْ الْمَلَائِكَةْ لِمُدَّةْ قِصَيْرَةْ وَ بَعَدْ دَا، اللّٰهْ أَنْطَاهْ عَظَمَةْ وَ شَرَفْ بِسَبَبْ تَعَبَهْ وَ مَوْتَهْ. أَشَانْ بِرَحْمَةْ اللّٰهْ، عِيسَى دَاقْ الْمَوْت فِي شَانْ كُلَّ النَّاسْ.
وَ هُو يَنْطِي الرَّاحَةْ لَيْكُو إِنْتُو الْقَاعِدِينْ تَتْعَبَوْا وَ يَنْطِيهَا لَيْنَا أَنِحْنَ كُلَ مَعَاكُو. هُو يَنْطِيكُو الرَّاحَةْ وَكِتْ الرَّبّ عِيسَى يِبِينْ نَازِلْ مِنْ السَّمَاءْ مَعَ مَلَائِكَتَهْ الْقَادْرِينْ.
وَ بِعَلَاقِتْكُو مَعَ الْمَسِيحْ عِنْدُكُو كُلَّ بَرَكَاتَهْ. هُو بَسْ رَئِيسْ فِي كُلَّ شَيّءْ الْعِنْدَهْ حُكُمْ وَلَّا سُلْطَةْ.
هُو بَسْ رَاسْ الْجِسِمْ وَ الْجِسِمْ هُو أُمَّةْ الْمَسِيحْ. وَ هُو الْبِدَايَةْ وَ أَوَّلْ نَادُمْ الْبَعَثْ مِنْ أُسْط الْمَيْتِينْ. وَ اللّٰهْ سَوَّى مِثِلْ دَا أَشَانْ إِبْنَهْ يَبْقَى الْأَوَّلْ فِي كُلِّ شَيّءْ.
إِنْتَ تِحِبّ الْعَدَالَةْ وَ تَكْرَهْ الظُّلُمْ. أَشَانْ دَا، اللّٰهْ إِلٰـهَكْ عَزَلَكْ إِنْتَ بَسْ مِنْ رُفْقَانَكْ وَ مَسَحَكْ بِدِهِنْ السُّرُورْ.>
وَ تَعَرْفُوا كَدَرْ بَعَدَيْن هُو دَوَّرْ يَلْقَى الْبَرَكَةْ وَ لَاكِنْ أَبُوهْ أَبَاهْ. وَ عِيسُو مَا لِقِي طَرِيقَةْ يِعَدِّلْ بَيْهَا حَالَةْ حَتَّى كَانْ هُو فَتَّشْهَا بِبَكِي كُلَ.