4 إِنْتُو التِّدَوْرُوا تَبْقَوْا صَالِحِينْ بِطَبِّقِينْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ دَوْل، أَنْفَرَقْتُوا مَرَّةْ وَاحِدْ مِنْ الْمَسِيحْ وَ خَلَّيْتُوا مِنْكُو نِعْمَةْ اللّٰهْ.
وَ كَنْ دِي نِعْمَةْ، دَا مَا بِقِي بِسَبَبْ أَيِّ شَيّءْ الْهُمَّنْ سَوَّوْه. أَشَانْ كَنْ اللّٰهْ عَزَلْ النَّاسْ بِسَبَبْ الشَّيّءْ السَّوَّوْه، النِّعْمَةْ مَا تَبْقَى نِعْمَةْ.
أَنْقَرْعُوا أَشَانْ نَادُمْ مِنْكُو مَا يَدْحَرْ نَفْسَهْ مِنْ نِعْمَةْ اللّٰهْ. أَنْقَرْعُوا أَشَانْ نَادُمْ أَمْبَيْنَاتْكُو مَا يِتَلِّفْ نَفْسَهْ وَ لَا يِتَلِّفْ الْجَمَاعَةْ مِثِلْ شَدَرَةْ فِي أُسُطْكُو الْعِيَالْهَا عِنْدُهُمْ سَمّ.
أَبَداً أَنَا مَا نَنْكُرْ نِعْمَةْ اللّٰهْ. كَنْ النَّاسْ يَبْقَوْا صَالِحِينْ بِطَبِّقِينْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ، مِثِلْ دَا الْمَسِيحْ مَاتْ بَلَا سَبَبْ.
أَشَانْ مَا فِي إِنْسَانْ يَبْقَى صَالِحْ قِدَّامْ اللّٰهْ بِطَبِّقِينْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ. بِالْعَكْس، الشُّرُوطْ قَاعِدِينْ أَشَانْ بَيْهُمْ الذَّنِبْ يِنْعَرِفْ.
هَسَّعْ فَكِّرْ فِي الْكَلَامْ دَا وَ أَعَرِفْ كَدَرْ أَكِيدْ إِنْتَ مَرَقْت بَعِيدْ مِنْ الدَّرِبْ. وَ خَلَاصْ، تُوبْ مِنْ ذُنُوبَكْ وَ خَلِّي حَالَكْ تَبْقَى مِثِلْ أَوَّلْ. وَ كَنْ مَا تُتُوبْ، أَنَا نَجِيكْ وَ نَرْفَعْ فَانُوسَكْ مِنْ بَكَانَهْ.
فُكُّوا أَدَانْكُو. أَنَا بُولُسْ نُقُولْ لَيْكُو كَنْ تِخَلُّوهُمْ يِطَهُّرُوكُو، بَرَكَةْ الْمَسِيحْ مَا تَنْفَعْ لَيْكُو أَبَداً.
وَعَدْ اللّٰهْ الْبُخُصّ الدَّخُولْ فِي رَاحْتَهْ لِسَّاعْ قَاعِدْ. أَنْقَرْعُوا! خَلِّي أَيِّ نَادُمْ مِنْكُو يَدْخُلْ فِي الرَّاحَةْ دِي بَلَا فَشَلْ.