أَشَانْ دَا، وَكِتْ فَقَدْت الصَّبُرْ مَرَّةْ وَاحِدْ، رَسَّلْت لَيْكُو تِمُوتَاوُسْ أَشَانْ نِدَوْر نَعَرِفْ كَنْ إِنْتُو ثَابْتِينْ فِي إِيمَانْكُو وَلَّا لَا. وَ فِي الْوَكِتْ دَاكْ، أَنَا قَاعِدْ نِهِمّ لَيْكُو. فِي فِكْرِي، أَكُونْ إِبْلِيسْ الْيِجَرِّبْ النَّاسْ أَنَّصَرْ فَوْقكُو وَ التَّعَبْ الْأَنَا تِعِبْتَهْ فَوْقكُو مَشَى فِي الرِّيحْ سَاكِتْ.
