1 وَلَّا بِكَلَامْ آخَرْ، كَنْ وِلَيْد وَرَثْ مَالْ كَتِيرْ وَ هُو لِسَّاعْ مَا عَاقِلْ، هُو مِثِلْ عَبِدْ بَسْ.
لَاكِنْ فِي زَمَنْ إِبْرَاهِيمْ، الْوِلَيْد الْوِلْدَوْه بِالْوَالُودَةْ الْعَادِيَّةْ قَمَّ يِتَعِّبْ الْوِلَيْد الْوِلْدَوْه بِقُدْرَةْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ. وَ بِقِي مِثِلْ دَا فِي زَمَنَّا كُلَ.
وِلَيْد الْخَادِمْ دَا، وِلْدَوْه بِالْوَالُودَةْ الْعَادِيَّةْ. وَ لَاكِنْ الْوِلَيْد الْآخَرْ، وَالُودْتَهْ بِقَتْ حَسَبْ وَعَدْ اللّٰهْ.
وَ خَلَاصْ، يَهُويَدَعْ مَرَقْ وِلَيْد الْمَلِكْ وَ خَطَّ تَاجْ فِي رَاسَهْ وَ أَنْطَاهْ كِتَابْ الْمُعَاهَدَةْ وَ مَسَحَهْ وَ دَرَّجَهْ مَلِكْ. وَ بَعَدْ دَا، صَفَّقَوْا لَيَّهْ وَ قَالَوْا: «يِعِيشْ الْمَلِكْ!»
وَ فِي كُلَّ مُدَّةْ حَيَاتَهْ، يُوَاشْ سَوَّى الْعَدِيلْ قِدَّامْ اللّٰهْ أَشَانْ يَهُويَدَعْ رَاجِلْ الدِّينْ أَنْطَى وَصَايَا عَدِيلِينْ.
وَ كَنْ إِنْتُو نَاسْ هَنَا الْمَسِيحْ، خَلَاصْ إِنْتُو كُلَ مِنْ ذُرِّيَّةْ إِبْرَاهِيمْ وَ تَوْرُثُوا الْبَرَكَةْ الْاللّٰهْ وَاعَدَهْ بَيْهَا.
وَاجِبْ يِتَابِعْ كَلَامْ الْمَسَائِيلْ الْقَاعِدِينْ يِرَبُّوهْ وَ الْمُوَكَّلِينْ بِمَالَهْ لَحَدِّي الْوَكِتْ الْأَبُوهْ حَدَّدَهْ لَيَّهْ فِي الْوَصِيَّةْ.
الْمُؤمِنِينْ بِإِبْن اللّٰهْ كَرَبَوْا الشَّهَادَةْ دِي فِي قُلُوبْهُمْ. النَّاسْ الْمَا مُؤمِنِينْ بِالْكَلَامْ الْاللّٰهْ قَالَهْ، هُمَّنْ كَدَبَوْا اللّٰهْ أَشَانْ أَبَوْا مَا يَقْبَلَوْا شَهَادَةْ اللّٰهْ فِي إِبْنَهْ.