مَشَيْت بِسَبَبْ رُؤْيَةْ مِنْ اللّٰهْ. وَ مَشَيْت لِكُبَارَاتْ الْمُؤمِنِينْ الْمَعْرُوفِينْ وَ لَمَّيْت مَعَاهُمْ فِي مَلَمَّةْ وِحَيْدنَا. وَ قَدَّمْت لَيْهُمْ الْبِشَارَةْ الْبَلَّغْتَهَا فِي أُسْط النَّاسْ الْمَا يَهُودْ. دَوَّرْت نِأَكِّدْ كَدَرْ الْخِدْمَةْ الْأَوَّلْ سَوَّيْتهَا وَ الْهَسَّعْ قَاعِدْ نِسَوِّيهَا مَا تَبْقَى بَاطْلَةْ.
