10 طَلَبَوْا مِنِّنَا شَيّءْ وَاحِدْ بَسْ. دَوَّرَوْا أَنِحْنَ نِفَكُّرُوا فِي الْمَسَاكِينْ الْمَعَاهُمْ. وَ دَا بَسْ الشَّيّءْ الْمِنْ أَوَّلْ نِرِيدْ نِسَوِّيهْ.
«وَ أَنَا مَا فِينِي فِي مَدِينَةْ الْقُدُسْ مِنْ مُدَّةْ سِنِينْ. وَ جِيتْ أَشَانْ نَنْطِي صَدَقَةْ لِمَسَاكِينْ أُمَّتِي وَ أَشَانْ نَعَبُدْ اللّٰهْ بِقَدِّمِينْ ضَحِيَّةْ.
كَنْ نَادُمْ عِنْدَهْ مَالْ الدُّنْيَا وَ يِشِيفْ أَخُوهْ تَعْبَانْ وَ يِسِدّ عَيْنَهْ وَ مَا يِسَاعِدَهْ، كِكَّيْف نُقُولُوا مَحَبَّةْ اللّٰهْ قَاعِدَةْ فَوْقَهْ؟
سَوُّوا دَايْماً الْخَيْر وَ أَسَّاعَدَوْا أَمْبَيْنَاتْكُو أَشَانْ دِي بَسْ الْعِبَادَةْ الْاللّٰهْ يَرْضَى بَيْهَا.
وَ لَاكِنْ أَفْتَحَوْا لَيْهُمْ إِيدَيْكُو وَ دَيُّنُوهُمْ حَسَبْ الشَّيّءْ الْهُمَّنْ مُحْتَاجِينْ لَيَّهْ.