2 وَ كَنْ إِنْتَ أَبَيْت مَا تِخَلِّيهُمْ يَمُرْقُوا،
وَ كَنْ إِنْتَ أَبَيْت مَا تِخَلِّيهُمْ يَمُرْقُوا، نَمْلَا كُلَّ بَلَدَكْ بِضِفْدَعْ.
وَ حَرَارَةْ الْحَرَّايْ الشَّدِيدَةْ طَقَّتْ النَّاسْ وَ بَيْدَا، هُمَّنْ قَالَوْا كَلَامْ فَسِلْ فِي أُسُمْ اللّٰهْ أَشَانْ عِرْفَوْا اللّٰهْ عِنْدَهْ قُدْرَةْ فِي أَيِّ وَبَاءْ. وَ مَا تَابَوْا مِنْ ذُنُوبْهُمْ وَ مَا مَجَّدَوْه.
لَاكِنْ النَّاسْ الْعَاصِيِينْ الْيَابَوْا الْحَقّ وَ يِتَابُعُوا الْفَسَالَةْ، زَعَلْ اللّٰهْ وَ غَضَبَهْ يَنْزُلُوا فَوْقهُمْ.
لَاكِنْ كَنْ أَبَيْتُوا وَ عِصِيتُونِي، السَّيْف يَبْقَى مِثِلْ نَارْ يَاكُلْكُو!» أَيْوَى، دَا كَلَامْ اللّٰهْ الْقَالَهْ.
لَاكِنْ الرَّبّ يَكْسِرْ رُوسَيْ عُدْوَانَهْ وَ رُوسَيْ الْعِنْدُهُمْ صُوفْ الْعَايْشِينْ فِي خَطَاهُمْ.
وَ كَنْ أَبَيْت مَا تِخَلِّي شَعَبِي يَمُرْقُوا، خَلَاصْ أَمْبَاكِرْ أَنَا نِرَسِّلْ جَرَادْ فِي بَلَدَكْ.
وَ أَنَا أَمَرْتَكْ تِخَلِّي وِلَيْدِي يَمْرُقْ مِنْ بَلَدَكْ أَشَانْ يَعَبُدْنِي. وَ كَنْ إِنْتَ أَبَيْت مَا تِخَلِّيهْ يَمْرُقْ، خَلَاصْ أَنَا نَكْتُلْ وِلَيْدَكْ الْبِكِرْ.“›»
أَنَا اللّٰهْ نِنَزِّلْ وَبَاءْ شَدِيدْ فِي بَهَايْمَكْ الْقَاعِدِينْ فِي الْخَلَاءْ وَ هُمَّنْ الْخَيْل وَ الْحَمِيرْ وَ الْجُمَالْ وَ الْبَقَرْ وَ الْغَنَمْ.
وَ بَعَدْ دَا، مُوسَى وَ هَارُونْ مَشَوْا لِفِرْعَوْن مَلِكْ مَصِرْ وَ قَالَوْا لَيَّهْ: «دَاهُو اللّٰهْ إِلٰـهْ بَنِي إِسْرَائِيلْ قَالْ: ‹خَلِّي شَعَبِي يَمُرْقُوا لِيِعَيُّدُوا بِأُسْمِي فِي الصَّحَرَاء.›»
وَ بَتَّانْ اللّٰهْ قَالْ لِمُوسَى: «قُمّ بِفَجُرْ بَدْرِي وَ أَمْشِي قَابِلْ الْمَلِكْ وَ قُولْ لَيَّهْ: ‹دَاهُو اللّٰهْ رَبّ الْعِبْرَانِيِّينْ قَالْ: ”خَلِّي شَعَبِي يَمُرْقُوا وَ يَمْشُوا لِيَعَبُدُونِي.