9 خَلِّي نِزِيدُوا لَيْهُمْ خِدْمَةْ تَقِيلَةْ أَشَانْ مَا يُخُطُّوا بَالْهُمْ فِي الْكَلَامْ الْكِدِبْ دَا.»
مَا تِخَلُّوا نَادُمْ يُغُشُّكُو بِكَلامْ بَاطِلْ. بِسَبَبْ الذُّنُوبْ الْمِثِلْ دَوْل، اللّٰهْ يِنَزِّلْ غَضَبَهْ فَوْق الْعَاصِيِينْ.
وَ إِنْتُو قُلْتُوا بَتَّانْ: «عِبَادَةْ الرَّبّ مَا عِنْدَهَا فَايْدَةْ. شُنُو نَكْسَبَوْه كَنْ نِطَبُّقُوا وَصِيَّاتَهْ وَ نُرُوغُوا بِحِزِنْ قِدَّامْ اللّٰهْ الْقَادِرْ؟
وَ لَاكِنْ كَلَامِي وَ شُرُوطِي الْأَنَا أَمَرْت بَيْهُمْ عَبِيدِي الْأَنْبِيَاء، لِحْقَوْا جُدُودْكُو. وَ هُمَّنْ قَبَّلَوْا لَيِّ وَ قَالَوْا: ”اللّٰهْ الْقَادِرْ قَرَّرْ يِعَامِلْنَا حَسَبْ دَرِبْنَا وَ عَمَلْنَا. وَ دَا بَسْ الشَّيّءْ الْهُو سَوَّاهْ.“›»
وَ عَزَرْيَا وِلَيْد هُشَاعْيَا وَ يُوحَنَانْ وِلَيْد قَارِحْ وَ كُلَّ الرُّجَالْ الْمُسْتَكْبِرِينْ دَوْل قَالَوْا لِإِرْمِيَا: «كَلَامَكْ دَا كِدِبْ! مَا صَحِيحْ. وَ اللّٰهْ إِلٰـهْنَا كُلَ مَا كَلَّفَاكْ لِتُقُولْ لَيْنَا مَا نَمْشُوا مَصِرْ لِنَسْكُنُوا هِنَاكْ.
إِنْتُو قُلْتُوا: «فِي نِهَايَةْ لِلْكَلَامْ الْفَاضِي دَا وَلَّا؟ وَ شُنُو الْخَلَّاكْ تُرُدّ مِثِلْ دَا؟»
إِنْتَ تَحْسِبْ الْكَلَامْ الْفَاضِي يَنْطِي رَايْ وَ قُدْرَةْ فِي الْحَرِبْ وَلَّا؟ وَ هَسَّعْ دَا، عَلَيْ يَاتُو إِنْتَ أَتْوَكَّلْت لِتِتْمَرَّدْ ضِدِّي؟
وَ قُولُوا لَيْهُمْ يِسَلُّلُوا نَفْس الْعَدَدْ هَنَا الدِّرِنْقَيْل مِثِلْ أَوَّلْ، مَا يَنْقُصُوهْ. هُمَّنْ عَاطِلِينْ وَ أَشَانْ دَا بَسْ، قَاعِدِينْ يَشْكُوا وَ يُقُولُوا: ‹خَلِّي نَمْشُوا نِقَدُّمُوا ضَحَايَا لِرَبِّنَا.›
وَ خَلَاصْ، الْمُرَاقِبِينْ وَ الْمُكَلَّفِينْ بِالْخِدْمَةْ دِي مَشَوْا قَالَوْا لِبَنِي إِسْرَائِيلْ: «الْمَلِكْ قَالْ كَيْ: ‹بَتَّانْ مَا نَنْطُوكُو قَشّ.