11 وَ مُوسَى قَالْ لِلرَّبّ: «أَنَا كَيْ يَاتُو لَحَدِّي نَمْشِي لِلْمَلِكْ فِرْعَوْن وَ نَمْرُقْ بَنِي إِسْرَائِيلْ مِنْ مَصِرْ؟»
وَ دَاوُدْ رَدَّ لَيَّهْ وَ قَالْ: «أَنَا كَيْ يَاتُو؟ وَ خَشُمْ بَيْت أَبُويِ فِي بَنِي إِسْرَائِيلْ كَيْ شُنُو؟ وَ كِكَّيْف نَبْقَى نَسِيبْ الْمَلِكْ؟»
أَنِحْنَ بِنُفُوسْنَا مَا عِنْدِنَا الْقُدْرَةْ الْوَاجْبَةْ لِنِسَوُّوا الْخِدْمَةْ دِي. نَقْدَرَوْا نِسَوُّوا الْخِدْمَةْ دِي إِلَّا كَنْ اللّٰهْ أَنْطَانَا الْقُدْرَةْ الْوَاجْبَةْ.
وَ مُوسَى قَالْ لِلّٰهْ: «بَنِي إِسْرَائِيلْ أَبَوْا مَا يَسْمَعَوْا كَلَامِي. كِكَّيْف الْمَلِكْ يَقْدَرْ يَسْمَعْ كَلَامِي، أَنَا الْخَشْمِي تَقِيلْ؟»
وَ أَنَا قُلْت: «يَا اللّٰهْ الرَّبّ! أَنَا صَغَيَّرْ، مَا نَعَرِفْ نِحَجِّي.»
وَ لِلنَّاسْ الْيَهْلَكَوْا، هِي رِيحَةْ الْمَوْت التِّوَدِّيهُمْ لِلْمَوْت. وَ لِلنَّاسْ الْيَنْجَوْا، هِي رِيحَةْ الْحَيَاةْ التِّوَدِّيهُمْ فِي الْحَيَاةْ. وَ مَا فِي إِنْسَانْ يَقْدَرْ لِلْخِدْمَةْ الْمِثِلْ دِي.
أَرْزُقْنِي أَنَا عَبْدَكْ بِقَلِبْ الْعِنْدَهْ حِكْمَةْ لِنَحْكِمْ فِي شَعَبَكْ وَ نَعَرِفْ الزَّيْن وَ الْفَسِلْ. أَشَانْ يَاتُو يَقْدَرْ يَحْكِمْ فِي شَعَبَكْ الْكَتِيرِينْ دَوْل؟»
وَ هَسَّعْ دَا، يَا اللّٰهْ إِلٰـهِي، إِنْتَ بَسْ الدَّرَّجْتِنِي أَنَا عَبْدَكْ مَلِكْ فِي قَدّ أَبُويِ دَاوُدْ. وَ أَنَا لِسَّاعْنِي صَبِي وَ مَا نَعَرِفْ كِكَّيْف نَحْكِمْ.
وَ الْمَلِكْ دَاوُدْ دَخَلْ فِي الْخَيْمَةْ فِي حَضَرَةْ اللّٰهْ وَ قَالْ: «أَنَا يَاتُو، يَا اللّٰهْ رَبِّي؟ وَ عَايِلْتِي تِسَاوِي شُنُو لَحَدِّي تَنْطِينِي دَرَجَةْ مِثِلْ دِي؟
وَ لَاكِنْ قِدْعُونْ قَالْ لَيَّهْ: «يَا سِيدِي، سَامِحْنِي! كِكَّيْف أَنَا نَقْدَرْ نِنَجِّي بَنِي إِسْرَائِيلْ؟ خَشُمْ بَيْتِي آخِرْ خَشُمْ بَيْت فِي قَبِيلَةْ مَنَسَّى وَ أَنَا كُلَ آخَرْ نَادُمْ فِي عَايِلَةْ أَبُويِ.»
«لَاكِنْ أَنَا كَيْ يَاتُو؟ وَ شَعَبِي يِسَاوِي شُنُو؟ وَ كِكَّيْف لِقِينَا قُدْرَةْ لِنِقَدُّمُوا هَدَايَا مِثِلْ دَوْل؟ أَيِّ شَيّءْ الْعِنْدِنَا جَايِ مِنَّكْ إِنْتَ وَ كُلَّ شَيّءْ الْقَدَّمْنَاهْ لَيْك، إِنْتَ بَسْ أَنْطَيْتنَا.