26 «‹وَ سَوِّي 5 مَرَادِيسْ مِنْ خَشَبْ السُّنْط لِلنُّصّ الْجُنُوبِي.
وَ النَّادُمْ دَا مَا مَرْبُوطْ مَعَ الْمَسِيحْ الْهُو رَاسْ الْأُمَّةْ. وَ الْمَسِيحْ بَسْ يِعَيِّشْ كُلَّ أُمَّتَه وَ يِسَوِّيهَا مِثِلْ جِسِمْ وَاحِدْ. وَ هُو بَسْ الْيِسَوِّي مَفَاصِلْ الْجِسِمْ يِنْرَبْطُوا أَمْبَيْنَاتْهُمْ. وَ جِسْمَهْ يَبْقَى كَبِيرْ بِقُدْرَةْ اللّٰهْ.
وَ بَيَّهْ هُو، الْجِسِمْ يَبْقَى وَاحِدْ وَ كُلَّ الْمَفَاصِلْ يِنْرَبْطُوا أَمْبَيْنَاتْهُمْ. وَ وَكِتْ أَيِّ عُضُو يِسَوِّي خِدِمْتَهْ عَدِيلْ، الْجِسِمْ الْكَامِلْ يَكْبُرْ وَ يَبْقَى قَوِي بِمَحَبَّةْ.
لَاكِنْ أَنِحْنَ الْقَوِيِّينْ فِي الْإِيمَانْ، وَاجِبْ نَحْمَلَوْا أَخْوَانَّا الْمَا قَوِيِّينْ فِي الْإِيمَانْ. وَ مَا وَاجِبْ نِسَوُّوا الشَّيّءْ الْيَعَجِبْنَا أَنِحْنَ بَسْ.
دَاهُو كُلَّ خِدْمِتْهُمْ فِي خَيْمَةْ الْإِجْتِمَاعْ وَ الْمُعِدَّاتْ الْيَحْفَضَوْهُمْ وَ يَنْقُلُوهُمْ. هُمَّنْ يَنْقُلُوا خَشَبْ الْخَيْمَةْ وَ مَرَادِيسْهَا وَ عَمَدْهَا وَ أَسَاسْهَا
وَ هُمَّنْ مَسْؤُولِينْ مِنْ خَشَبْ الْخَيْمَةْ وَ مَرَادِيسْ وَ عَمَدْهَا وَ أَسَاسْهَا وَ كُلَّ مُعِدَّاتْهَا. وَ قَبِيلَةْ مَرَارِي مَسْؤُولَة مِنْ كُلَّ الْخُمَامْ دَوْل.
وَ فِرَاوْ كُبَاشْ مَدْبُوغِينْ وَ مُلَوَّنِينْ بِلَوْن أَحْمَرْ وَ فَرْوَةْ هِنْت عِجِلْ الْبَحَرْ وَ حَطَبْ هَنَا شَدَرْ السُّنْط
وَ بَيْدَا، يُكُونْ 8 خَشَبْ وَ عِنْدُهُمْ 16 أَسَاسْ هَنَا فُضَّةْ. وَ تِحِتْ كُلِّ خَشَبَةْ، فِي أَسَاسْ إِتْنَيْن.
وَ سَوِّي 5 آخَرِينْ لِلنُّصّ الْمُنْشَاقِي هَنَا الْخَيْمَةْ. وَ بَتَّانْ سَوِّي 5 لِنُصَّهَا الْوَرَّانِي الْمُقَابِلْ الْغَرِبْ.