9 «مَا تَظْلُمْ الْغَرِيبْ. إِنْتُو تَعَرْفُوا عِيشَةْ الْغَرِيبْ أَشَانْ إِنْتُو كُلَ أَوَّلْ عِشْتُوا غَرِيبِينْ فِي مَصِرْ.
«وَ مَلْعُونْ الْيِدَنْقِسْ الشَّرِيعَةْ لِيَظْلُمْ الْأَجْنَبِي وَ الْأَتِيمْ وَ الْأَرْمَلَةْ.» وَ كُلَّ الشَّعَبْ يُقُولُوا: «آمِينْ!»
«مَا تَظُلْمُوا الْغَرِيبْ وَ لَا تِضَايُقُوهْ أَشَانْ أَوَّلْ إِنْتُو كُلَ غَرِيبِينْ فِي مَصِرْ.
مَا وَاجِبْ لَيْك تِحِنّ فِي أَخُوكْ مِثِلْ أَنَا حَنَّيْت فَوْقَكْ إِنْتَ وَلَّا؟›
وَ فِي لُبِّكِ، يَلْعَنَوْا الْأَمّ وَ الْأَبُو. وَ فِيكِ، يِضَايُقُوا الْأَجْنَبِي وَ يَظُلْمُوا الْأَتِيمْ وَ الْأَرْمَلَةْ.
يَكْتُلُوا الْأَرْمَلَةْ وَ الْأَجْنَبِي وَ يِكَمُّلُوا الْأَتَامَا.
وَ إِنْتُو كُلَ حِبُّوا الْأَجْنَبِي أَشَانْ إِنْتُو كُلَ بِقِيتُوا أَجَانِبْ فِي بَلَدْ مَصِرْ.
لَاكِنْ كَنْ قَعَدْ يَوْم أَوْ يَوْمَيْن حَتَّى مَاتْ، السِّيدْ مَا يِعَاقُبُوهْ أَشَانْ الْعَبِدْ أَوْ الْخَادِمْ دَا هُو شَرَاهْ بِقُرْسَهْ.
«وَ كَنْ نَادُمْ أَجْنَبِي جَاءْ سَكَنْ مَعَاكُو فِي بَلَدْكُو، مَا تَظُلْمُوهْ.
مَا تَكْرَهَوْا الْأَدَوْمِيِّينْ أَشَانْ هُمَّنْ أَخْوَانْكُو وَ مَا تَكْرَهَوْا الْمَصْرِيِّينْ أَشَانْ إِنْتُو قَعَدْتُوا مِثِلْ أَجَانِبْ فِي بَلَدْهُمْ.
وَ شَعَبْ الْبَلَدْ يَسُرْقُوا وَ يَظُلْمُوا التَّعْبَانِينْ وَ الْمَسَاكِينْ. وَ الْأَجْنَبِي، يَظُلْمُوهْ بَلَا حَقّ.
«وَ كَنْ نَادُمْ خَلَّى اللّٰهْ وَ قَدَّمْ ضَحِيَّةْ لِإِلٰـهْ آخَرْ، وَاجِبْ يِدَمُّرُوهْ.